الصفحه ١٠٩ : فهو من كلامهم ، ولهذا قال من قال فى العجاج ورؤبة أنهما
قاسا اللغة وتصرفا فيها ، وأقدما على ما لم يأت
الصفحه ١٧٩ : الأصول أيضا على أن الرفع قبل الجزم ، لأن الرفع فى الأصل
من صفات الأسماء ، والجزم من صفات الأفعال ، فكما
الصفحه ٢٢٩ : ................................................ ١٧٢
الكتاب الخامس : فى أدلة شتى فى أنواع الاستدلال ، منها :
الاستدلال بالعكس...... ١٧١
ومنها
الصفحه ٣٨ : فى الخصائص (١) : وهى فى القوة على هذا الترتيب.
قال : وإنما
كانت الصناعية أقوى من المعنوية من قبل
الصفحه ٧٤ :
، وكان يونس يقول : حدثنى الثقة من العرب ، فقيل له : من الثقة؟ قال : أبو زيد ،
قيل له : فلم لا تسميه؟ قال
الصفحه ١٠١ : : إعلال المصدر لإعلال فعله ، وتصحيحه لصحته ، كقمت قياما ، وقاومت قواما.
وفى الخصائص (٣) : من حمل الأصل
الصفحه ١١٧ :
وعلة وجوب :
وذلك تعليلهم لرفع (١) الفاعل ونحوه.
وعلة جواز :
وذلك ما ذكروه فى تعليل الإمالة من
الصفحه ١٤٠ : » [أو] «مفوالا» أو نحو ذلك
، لأن هذه ونحوها أمثلة ليست موجودة أصلا ، ولا قريبة من الموجودة (٤) ، بخلاف
الصفحه ١٤٩ :
أو شبه : لم يكن حجة ، لكونه قياسا لقبا وتسمية ، لما فيه من الإخالة
والشبه المغلب على الظن ، وليس
الصفحه ١٥٧ :
والجواب :
الطعن فى النقل المذكور :
إما فى «إسناده»
: وذلك من وجهين :
أحدهما : أن
يطالبه
الصفحه ١٥٩ :
ولكنّ نصفا
لو سببت وسبّنى
بنو عبد شمس
من مناف وهاشم (١)
والثالث
الصفحه ١٨٣ :
فيها : شمسة ، ودارة ، وقدرة ، ولا يجوز أن تجمع بالواو والنون.
[من أنواع الاستدلال
: الاستقرا
الصفحه ١٩٥ :
[المسألة] الثالثة
عشرة
[المانع أولى من
المقتضى عند تعارضهما]
إذا تعارض
المانع والمقتضى ، قدّم
الصفحه ١٩٨ : : لا بد من النظر فى إلزامه إياه ، لأن مذاهبه كثيرة.
وكان أبو على
يقول فى «هيهات» : أنا أفتى مرّة
الصفحه ٣ : الاستشهاد
بالقرآن الكريم ، والقياس عليه منهلا عذبا ، استنبط منه علماء النحو أصولهم
السماعية ، وقاسوا على