الصفحه ٣١٠ :
النبوة آيلاً الى الانصرام ، ومنار الشريعة الى الخمود ، وشجرة الإمامة الى الذبول
(١).
تنعي ليوث
الصفحه ٣١٢ :
في الأرض مطرح جنبها وثوائها
ضاقت بها الدنيا فحيث توجهت
رأت الحتوف أمامها
الصفحه ٣١٣ : » جالساً حيث
كان أبوها الإمام « علي »
__________________
(١) ذكر هذه الخطبة
اكثر الرواة : منهم الشيخ
الصفحه ٣١٤ :
وأخوها الإمام «
الحسن » (ع) أكثر من عشرين سنة في الكوفة.
ذكر الطبري في تاريخه قال : (١) « فلما
الصفحه ٣٢٨ : ء الطريق أمام الهداة ،
وأصحاب الضمائر الحرة. والنبراس الذي يهتدي به كل من ثار من أجل العقيدة ، والدين
الصفحه ٣٢٩ : الإمام الحسين (ع) حيث
قال :
« الغالب عليها الاستغراق مع الله ».
الصفحه ٣٣٠ : ء عصرها علماً وتقى وورعاً وزهادة.
صحبت والدها الإمام (ع) إلى كربلاء ،
وشاهدت تلك المجزرة العظيمة ، ومصرع
الصفحه ٣٣١ :
ها هي السيدة سكينة ، واقفه على أرض
كربلاء ، بجانب جثة ابيها الإمام (ع) مهيضة الجناح ، حزينة القلب
الصفحه ٣٤٩ : الحق
وبجانب الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام.
دخلت على معاوية بن أبي سفيان بعد ان
كبرت سنها ودق
الصفحه ٣٥٢ : على الهدى ، ورد الحق الى أهله.
هلموا رحمكم الله إلى الإمام العادل ،
والوصي الوفي والصديق الأكبر
الصفحه ٣٥٥ : خوض المعارك والدفاع عن الدين والعقيدة ، ولم تعوزها الشجاعة
والأقدام لو سمح لها الامام الحسين
الصفحه ٣٦٠ :
للحرب غير معرد لفرار
اجب الامام ودب تحت لوائه
وافر العدو بصارم بتار
الصفحه ٢١٨ :
بيته خيراً بنصوص كثيرة وفي كتاب ظلال الوحي قوله :
« على ان حياة النبي كانت مفعمة بتلك
النصوص ، منذ
الصفحه ٣٩ : في حين يذهب أبناؤها يومياً الى المدرسة ،
حيث يتعلمون القراءة والكتابة والحساب ، ويحفظون شعر هوميروس
الصفحه ٧٧ : على القيم الأخلاقية السامية.
في كتاب الوسائل (١) عن جابر بن عبد الله الانصاري ، قال :
خرج رسول الله