الصفحه ٢٨٤ :
بداية الاحداث
انتقلت الحوراء « زينب » الى بيت ابن
عمها عبد الله بن جعفر ولكنها عليهاالسلام
لم
الصفحه ٣٠٤ : » وعبد
الله بن عباس ـ وعبد الله بن جعفر ـ وعبد الله بن مطيع ـ وعبد الله بن عمر ... وغيرهم
لكن الحسين
الصفحه ٣٠٧ : له أخوته وأبناؤه ، وابناء اخوته ،
وابناء عبد الله بن جعفر :
لم نفعل هذا ؟
لنبقى بعدك !! لا ارانا
الصفحه ٢١ : ركب الحضارة والمدنية ... دعوها تؤدي دورها في دفع
عربة الانسانية الى الامام ، جنباً الى جنب مع الرجل
الصفحه ٢٨ : الحقوق ، لأنها خلقت دون الرجل في القوة ،
ولم يكن أمامها بالطبع إلا الاستسلام.
ولما جاء الإسلام حرَّم
الصفحه ٤٤ : .
وهكذا مما جعل المرأة حائرة ضائعة ، لا
تدري ما تفعل ، ولا تجد أمامها ، إلا دروباً محاطة بالقيد والظلم
الصفحه ٥٦ : النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ
... ) (١).
إنكما متساويان أمام الله في الأعمال
الصفحه ٩٥ : إذا عادا الى منزلهما وقف أمامها وقفة قاضٍ
، يحاكمها على نظرة او ابتسامة ».
ولقد أجاد الشاعر الرصافي
الصفحه ٩٦ : ... ومنزلة رفيعة ... وأدب واحتشام.
وبما أن الفتاة لا تتمكن من الصمود أمام
تيارات الفسق والاستهتار إلا إذا
الصفحه ١٠٦ : بالمعترض على
تعليم الفتاة الى هذا القول ؛ ولا أعلم ما هذا الغشاء الذي قام امام عينيه فلم يعد
ينظر فوائد
الصفحه ١٠٧ : ، واتيح لها الانطلاق
، ومهدت أمامها السبيل لأرتشاف العلم وانتهال معين المعرفة لتفوقت وأصبحت من
الاعلام
الصفحه ١٢٥ : يسود في بيتها الخصام والشقاق.
تفر السعادة من أمامها وتكون حياتها مع زوجها عبارة عن سلسلة متصلة حلقاتها
الصفحه ١٢٦ : بمجامع قلبه.
تنظر اليه بألحاظ العطف والفطنة والذكاء
، فتعيره نشاطاً جديداً ، وتسهل أمامه طريق الخير
الصفحه ١٣٥ : الحافز في الجاهلية حب النصر
والفخر أمام الملأ ، أصبح القتال في الإسلام ، هو المساهمة في نشر الدين
الصفحه ١٤٨ :
أمامي ، ولا أرجع
ورائي ، حتى بعثت خديجة رسلها في طلبي ، فبلغوا أعلى مكة ، ورجعوا إليها وأنا واقف