الصفحه ٢٠٤ : القوم بي رحماً ، واني قد جئتك في حاجة ، لا أجد لها غيرك فلا تردني خائباً ».
فقال له الامام علي
الصفحه ٢٣٧ : يتزوج ابنة اختها «
امامة » لتقوم على رعاية ابنائها ، قالت له :
« يا ابن عم لابد للرجال من النسا
الصفحه ٢٤٣ : نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ
هُمُ المُفْلِحُونَ ) (١).
وبدا الإمام (ع) في حزنه كسير القلب ،
متصدع الأركان مع أنه
الصفحه ٢٨٥ :
فالإمام علي سيسير بالناس على غير ما
يشتهون وسيحملهم على جادة الحق ( والحق مرّ ) لا يرضاه القوم
الصفحه ٢٩٨ : المسلمون ، الامام الحسن الى مثواه
الأخير مصحوباً باللوعة والأسف.
ورجعت زينب الى البيت الحزين ، بعد ان
الصفحه ٣٠٠ : الأعظم (ص).
بعد مقتل ( علي ) نقض معاوية شروط الصلح
التي عقدها وابرمها مع الإمام الحسن (ع) وأمر بسب
الصفحه ٣٠٥ : فيها والدها العظيم واخاها الحسن الامام
الشفوق وفقدت بفقدهما المرح والعيش الهنيء.
وتسيل الدموع من
الصفحه ٣٠٦ : اسم غير ذلك ؟ قيل له : كربلاء ... فقال : ارض كرب
وبلاء هنا محط رحالنا ... ومقتل رجالنا.
نزل الامام
الصفحه ٣٣٨ : ء والخير يطلب
أقول : كيف يروق لبني هاشم ، أهل
الفضائل والنهى ترك كريمتهم وابنة سيدهم الإمام الحسين
الصفحه ٣٦١ : مصابها بالهازل
الشمس كاسف لفقد امامنا
خير الخلائق والامام العادل
الصفحه ١٦٤ : .
كان أمير القوم هذه المرة جعفر بن أبي
طالب رضوان الله عليه ومعه امرأته أسماء بنت عميس.
تتابع المسلمون
الصفحه ١٧٧ : ـ وجعفر
بن أبي طالب رضياللهعنه وهو أمير
المسلمين في ارض الحبشة.
حديث أم سلمة (رض) :
ذكر ابن هشام في
الصفحه ١٧٩ : فارقتم فيه قومكم ولم
تدخلوا في ديني ولا في دين احدٍ من هذه الملل ...؟
قالت : فكان الذي كلمه جعفر بن ابي
الصفحه ١٨٠ : النجاشي : هل معك مما
جاء به عن الله من شيء ؟ قالت : فقال له جعفر : نعم ، فقال له النجاشي : فاقرأه
عليّ
الصفحه ١٨١ :
قالت : فلما دخلوا عليه ، قال لهم :
ماذا تقولون في عيسى بن مريم ؟ قالت فقال جعفر بن ابي طالب : نقول