الصفحه ٢٨١ : المساكين وحبيب رسول الله ، وأمير المهاجرين الى الحبشة ؟؟
تقول المرويات : انه صادف وصول جعفر من
الحبشة الى
الصفحه ٢٨٢ : بحنانه.
وفي رواية : ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في عبد الله بن جعفر : « وأما عبد
الله
الصفحه ٢٨٣ : الدنيا من حولها ... وتنجب البنين والبنات.
وتقول أكثر المرويات : أن السيدة « زينب
» مكثت في خدرها محجبة
الصفحه ٢٨٧ : الشام أنفسهم : ترى لو لم
يتبوأ « علي » منصب الخلافة ، أكان معاوية سيحمله على دم عثمان ؟
كلا ... إنها
الصفحه ٢٩٧ : العسكر : « الا ان قيس بن سعد قد
قتل ، فانفروا ، فنفروا ونهبوا سرادق الحسن عليهالسلام
حتى نازعوه بساطاً
الصفحه ٣٠٤ :
فان عشت لم اندم وان مت ألم
كفى بك ذلاً ان تعيش وترغما
الصفحه ٣٠٧ :
يومنا من هؤلاء
الاعداء غداً ، واني قد اذنت لكم جميعاً ، فانطلقوا في حل ليس عليكم من ذمام ، هذا
الصفحه ٣١٠ : البأس من فتيانها
وغيوثها إن عمت البأساء
تبكيهم بدم فقل بالمهجة
الصفحه ٣١٢ : ووراءها
إلى أن يقول :
وقلوب
أبناء النبي تفطرت
عطشا بقفر أرمضت أشلاءها
الصفحه ٣١٣ : ء ما سولت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم ، وفي العذاب أنتم خالدون.
أتدرون أي كبد فريتم ، وأي دم سفكتم
الصفحه ٣١٩ : ... والخصم محمد (ص) ، وجوارحك شاهدة عليك.
فبئس للظالمين بدلاً ايكم شر مكاناً
واضعف جنداً.
مع اني والله يا
الصفحه ٣٢١ :
ففي بعض المرويات : قيل ان « هند ابنة
عبد الله بن عامر زوجة يزيد » سمعت ما يدور في مجلس زوجها
الصفحه ٣٢٢ :
وما أن رأى الراؤون أفضل منهم
لدى الموت سادات وزهر قماقمه
الصفحه ٣٢٦ :
الحسين (ع) ليقنع عمته « زينب » بالخروج كي لا تتجدد المأساة على أهل بيت الرسول.
إن الأمويين لا يتورعون
الصفحه ٣٣٦ : ».
وقال أبو إسحاق الحصري ( ت ٤١٣ ه ) بعد
أن أورد هذه الأبيات كرواية القالي : ( كذب من روى هذا الشعر في