الصفحه ١٠٨ :
نظرة الشباب الطائش إلى العلم :
ان اكثرية جيلنا المتطور يرون أن العلوم
الجديرة بالبحث ، والتي يجب
الصفحه ١١١ : الجرجاني :
ولو ان أهل العلم صانوه صانهم
لو عظموه في النفوس لعظما
ولكن
الصفحه ١٤٢ :
فدعته إلى الزواج وما
أحسن ما يبلغ المنى الأذكياء
إن خديجة رضي
الصفحه ١٤٦ : القس في الجنة ، عليه ثياب الحرير لأنه آمن بي وصدقني ـ يعني ورقة ـ وروي
أن ورقة قال في ذلك :
فإن
الصفحه ١٥٤ :
قصة حكيم بن حزام مع ابي جهل
ذكر المؤرخون ان أبا جهل لقي حكيم بن
حزام بن خويلد ومعه غلام يحمل
الصفحه ١٦٥ :
حزن الرسول (ص) على فراق خديجة :
بعد أن ألقينا نظرة خاطفة على حياة أم
المؤمنين السيدة خديجة (رض
الصفحه ١٧٠ : النفس لدى
الانثى ، هذه الثقة التي جرأت أم المؤمنين أن تخوض غمار الحرب ، وتسحر بعض
المسلمين بطلاوة حديثها
الصفحه ١٨٧ : ظهرك وقال إياكِ أن تكونيها ثم قال : يا بنت أبي أمية
إياك ان تكونيها. أما أنا فقد انذرتك ...
قالت
الصفحه ١٩١ : والحب حتى ينسيها ذلك الشعور المرير المشحون بالوحشة
لفراق امها.
ذكر أكثر أهل السير وأصحاب التاريخ : أن
الصفحه ١٩٣ :
وكانت فاطمة (ع) يومئذ ضعيفة نحيلة
الجسم قد أنهكتها الأحداث الجسام التي لقيتها قبل ان تمتلئ شبعاً
الصفحه ١٩٦ : ... وعائشة وبعض أمهات المؤمنين وطلب منهن أن يمضين بالعروس إلى
بيت علي (ع).
وبعد صلاة العشاء ذهب النبي
الصفحه ١٩٨ : وابناهما وان
الله تعالى اجرى عليكم المودة واني سائلكم غداً عنهم » (١).
وعن علي قال : كنا مع النبي (ص) في
الصفحه ٢٢١ :
ألا يشم مدى الزمان غواليا
صُبَّت عليّ مصائب لو أنها
صبت على الأيام عدن
الصفحه ٢٧٩ : تنكر له الجميع.
وليس بمستغرب أن تتحمل زينب مسؤولية
الأم في بيت أبيها وتحتل مكانة عالية فقد انضجتها
الصفحه ٢٨٥ : القربى ...
ولا لعربي على عجمي فضل إلا بالتقوى.
وكانت البداية المؤلمة ، إن أبا الحسن
لا يعطي من دينه