الصفحه ٣٣ :
قصة رجل وأد ابنته وقد أظهر ندمه عند النبي (ص) :
روي أن رجلاً من أصحاب النبي صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ١١٣ : بأنه لا يقيم الحد من لله عليه حد
فمن كان لله عليه مثل ما له عليها فلا يقيم عليها الحد.
قال : فانصرف
الصفحه ٣٦٩ : الطبيعي ان تلتمس المرأة طريقها في هذا
المضمار ، وتأخذ منه مقداراً يحمل القوم على حبها واحترامها.
منهن
الصفحه ٢٨٥ :
فالإمام علي سيسير بالناس على غير ما
يشتهون وسيحملهم على جادة الحق ( والحق مرّ ) لا يرضاه القوم
الصفحه ١٠٠ :
لقد احسن الشاعر الازري إلى المرأة وأدرك
الحقيقة ونطق بالصواب ، حيث ان الحجاب لم يمنع المرأة من
الصفحه ٢٠٢ :
حبه (ص) ، وعلى
زوجها وولديها ما لا نستطيع أن نصفه.
اتت الزهراء (ع) تطلب من أبيها (ص)
مرافقته إلى
الصفحه ٣٥٧ : مثلاً ساميا وقدوة صالحة ، فلا تزيده
مر الليالي والأيام الا رفعة واعظاماً.
لقد سجل التاريخ على صفحاته
الصفحه ٢٢٨ : بالزهد والتقشف.
فكانت في ظل أب لم يشبع مرة واحدة من
طعامه ... ثم انتقلت الى بيت زوج كان أكثر أدامه
الصفحه ١٦٠ : ، الَّلهم لا تعذب
أحداً من آل ياسر بالنار ...
ثم مرَّ أبو جهل يوماً بسمية وهي في
العذاب ، فأغلظت له القول
الصفحه ١٥٥ : المؤمنين رضي الله عنها
رمزاً حياً في سجل المرأة المسلمة الصالحة. وستبقى على مر العصور القدوة الحسنة
التي
الصفحه ٢٥٥ : وبيانها ، في كل دور من أدوار الإسلام الذي مرَّ عليها ، ولم
تأل جهداً في أداء النصيحة وإرشاد الناس الى سلوك
الصفحه ٢٣ :
ألا ليت شعري ما يتخرص المتخرصون !؟
ويتقول أهل الالحاد على قدسية الاسلام ، من نفث سمومهم في أذهان
الصفحه ١٤١ :
وقادتها ، وأنتم أهل
ذلك كله ، لا ينكر العرب فضلكم. ولا يرد أحد من الناس فخركم وشرفكم فاشهدوا عليَّ
الصفحه ١٠٧ :
فكم من امرأة عاقلة حباها الباري ،
سبحانه وتعالى من المواهب والذكاء ، ما لو انها حالفها الحظ
الصفحه ٢٣٣ :
بشر لا نبرَّأ ... من
ضعف وميول ، وهوى ، وإن كنا في الوقت نفسه ، نأسف لما ضاع على المسلمين من جهود