الصفحه ٣٤٣ : الحق. قال : فوالله ما أرى
عليك من أثر علي شيئاً.
قالت : انشدك الله يا أمير ، وإعادة ما
مضى ، وتذكار
الصفحه ٢٤٧ : الآن ، ونشرح ما اصاب المرأة واخلاقها من التبدل والتطور ،
يجب ان نشير ايضاً الى الرجل وما طرأ عليه من
الصفحه ٢٥٨ : الستر
ما للبغايا بعدها من فخر
فقال معاوية لمروان وعمرو : ويلكما
أنتما عرضتماني
الصفحه ٢٢٢ : (ص) فقد بكت على
ابيها حتى تأذى منها أهل المدينة ، وقالوا لها : لقد آذيتنا بكثرة بكائك.
فكانت تخرج الى
الصفحه ٢٧٣ :
عقيلة الهاشميين زينب بنت علي (ع)
من المنبت الزاكي والشجرة الطيبة التي
أصلها ثابت وفرعها في السما
الصفحه ١٩٧ : ، في الدنيا والآخرة.
وعلى مر السنين يمتلئ البيت بالأولاد من
بنين وبنات يحوط الجميع رعاية الرسول
الصفحه ٣٢٩ :
السيدة سكينة بنت الحسين (ع)
ما عساني أن أكتب عن حفيدة الزهراء
السيدة سكينة بنت الحسين (ع) بعد أن
الصفحه ١٣٧ : إلى الشام تاجراً ، وتعطيه
أفضل ما كانت تعطي غيره مع غلامها ميسرة ، فأجابها.
خرج معه ميسرة حتى قدم
الصفحه ١٧٦ : لها من كمالها ، وأدبها ، وجمالها ، وقالت لما
رأتها : « والله أضعاف ما وصفت لي ».
ومما يدلنا على
الصفحه ٢٤٢ : (ص) : يا علي أنت مني
بمنزلة هارون من موسى.
وكانت من أقرب الناس الى أبيها في الجود
والسخاء والكرم ؛ ألم
الصفحه ٢٤٨ : ... والعفو عن المقدرة
... الى غير ذلك من الاخلاق الفاضلة ، والمزايا الحميدة ...
فلما جاء الاسلام أبقى على
الصفحه ٢٨٣ : شخصين
هما ...
عبد الله بن جعفر بمروئته ... ونبله ...
وكرمه ... وسماحة خلقه ... وسخائه ، حتى لقب « ببحر
الصفحه ٢٢٩ : بموت أبيها ،
والضوضاء والفوضى التي أعقبت الوفاة ، تستنكر ما حدث من المفاجآت. والنبي لا يزال
جثة هامدة
الصفحه ٢٨٤ : مضى ، رغم النص على خلافته من الرسول الأعظم
صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان ما كان
... من الأحداث.
وبعد
الصفحه ١٣٦ : .
وبما أن المرأة العربية كانت على جانب
من المذلة والاحتقار كما أسلفنا ، فإنها كانت تحتفظ بمزايا فطرية