الصفحه ٣٠٣ : ، معلن بالفسق. ومثلي لا يبايع مثله ، ولكن نصبح وتصبحون وننظر وتنظرون
اينا احق بالخلافة والبيعة. »
ثم
الصفحه ٣٠٢ : تأتينا مع جماعة الناس.
فقال له مروان بن الحكم : والله لئن
فارقك الحسين الساعة ولم يبايع لا قدرت منه على
الصفحه ٣٠٠ : معاوية انا لا نطيق ألسنة مضر ... وخطبها ؟! انت امير المؤمنين ، فان هلكت
فان يزيد من بعدك ، فمن ابى
الصفحه ٣١٥ :
الطاغية يزيد لعنه الله.
ولما أشرف الركب على الشام ترنح يزيد في
مقصورته طرباً فقال :
لما بدت تلك
الصفحه ٣٢١ :
برأسه لان صوت زينب لا يزال يدوي في اذنيه.
فقالت له زوجته : غداً يا يزيد تجيء يوم
القيامة وابن زياد
الصفحه ١٢٩ :
قالت : الذي أعطاكهن أخذهن ، وإن شاء
ردهن فسله من طريق اليقين ، لا من طريق الاختبار.
فأعجبني ما
الصفحه ٣١٦ :
تقول المرويات : « نظر رجل شامي الى
فاطمة بنت علي (١)
فطلب من يزيد أن يهبها له لتخدمه ، ففزعت ابنة امير
الصفحه ٢٩٩ : ، ومكره ليأخذ
البيعة لولده يزيد ، ويجعل من الخلافة الإسلامية ، ملكاً عضوداً وارثاً موروثاً.
فوجئ المجتمع
الصفحه ٣١٨ :
خطبة السيدة زينب (ع) في مجلس يزيد في الشام :
يذكر المؤرخون وجميع أهل السير أن
السيدة زينب وقفت
الصفحه ٦٥ :
فالقانون العادل والمشرِّع الحكيم ، هو
الذي يعطي المرأة حسب تركيبها النفسي والجسدي ، لا يزيد على
الصفحه ٨٧ : شرط عليهن قال : « اذهبن
فقد بايعتكن » ، لا يزيد على ذلك (٤).
بالإضافة إلى أنه إذا كان النظر محرماً
الصفحه ٣٢٦ :
واشتد الموقف بين الوالي ... وبين عقيلة
بني هاشم « زينب » وهي لا تبالي ، ماضية في أداء رسالتها التي
الصفحه ١٦٤ : الإسلامية ( لا تأخذه
في الله لومة لائم ) فيناضل الأعداء ، لتلافي النقصان ، وإصلاح الخلل ...
عندها تنهض
الصفحه ٣٢٠ :
حين لا تجد إلا ما قدمت يداك.
تستصرخ يا ابن مرجانة !! .. ويستصرخ بك
، وتتعاوى وأتباعك عند الميزان
الصفحه ٣٢٧ : الآذان وهي تخاطب الطاغية يزيد
بقولها :
« فوالله لا تمحو ذكرنا ... ولا تميت
وحينا ... ولا تدرك أمدنا ... »