الصفحه ٢١١ : ) بقيت الى هذا اليوم
: لتشهد معي الفرحة الكبرى ،
الصفحه ٢١٢ : ء عليهاالسلام ، لتقضي مع الرسول في ( مكة ) أياماً
حافلة.
وتسعد لترى معاقل الشرك تنهار تحت اقدام
ابيها الرسول
الصفحه ٢٢٠ : الناس من المسلمين حسب الأهواء ... والأغراض ...
وإذا به عليهالسلام
قد انصرف مع جماعة ، من خيار الصحابة
الصفحه ٢٢١ : لياليا
ورجعت عليهاالسلام
، مع بعض النسوة الى البيت ، والناس تتبعها بعيون دامعة ، وقلوب متصدعة
الصفحه ٢٢٢ :
الهَالِكِينَ ) (١).
وأما يوسف : فإنه بكى على ابيه حتى تأذى
منه من كان معه في السجن.
وأما فاطمة بنت محمد
الصفحه ٢٢٣ : ء ... وكيف ؟!
« وكل مصاب بعد مصابها لمم !! ».
وجلس بنو هاشم والصحابة الأخيار ،
يتحدثون مع علي والزهرا
الصفحه ٢٣٢ : محمد (ص).
وهنا نقف نتساءل ... لماذا وقف القوم من
الزهراء وزوجها هذا الموقف !؟ مع علمهم بأنها بضعة
الصفحه ٢٤١ : في كل غال ورخيص مجاهدة مع الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الصفحه ٢٤٦ : والكفاح في سبيل الاسلام والعقيدة مع ابيها
النبي ... وزوجها الامام علي وولديها السبطين الحسن والحسين
الصفحه ٢٤٧ :
المرأة في صدر الاسلام :
ان صدر الاسلام ليس له تحديد معين
بارقام سنين لا يتعداها ، ولكننا نقصد به
الصفحه ٢٤٩ :
، انبرت المرأة للمساهمة بنصيبها الاكبر في الجهاد.
فكانت مع الرجل جنباً الى جنب تروي ظمأه
اذا عطش وتضمد
الصفحه ٢٥٠ : نسائه معه ، ففي غزوة ( الخندق ) رفع ازواجه ونساءه في حصن حسان
بن ثابت ، وكان من احصن آكام المدينة.
فمر
الصفحه ٢٥٦ : .
حديث اروى بنت الحارث بن عبد المطلب مع معاوية :
ذكر ابن طيفور مروياً عن أنس بن مالك
قال :
« دخلت
الصفحه ٢٦٠ : الحق والدفاع عنه ، بما يتلاءم مع كيانهن وطبيعتهن ،
وذلك ضمن نطاق الحشمة والأدب والشرع الشريف.
أم رعلة
الصفحه ٢٦٣ : ، اسلمت ،
وبايعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وشهدت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فتح خيبر