الصفحه ٢١٦ : (ص) ، وتفرقوا » (٢).
بقيت الزهراء (ع) إلى جانب أبيها بمكة
حوالي شهرين وبعض الأيام ...
فقد جاءت مع ابيها
الصفحه ٢١٨ : فيكم كتاب الله عز
وجل وعترتي أهل بيتي ، ثم أخذ بيد علي فرفعها فقال : هذا علي مع القرآن ، والقرآن
مع علي
الصفحه ٢٤٣ : نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ
هُمُ المُفْلِحُونَ ) (١).
وبدا الإمام (ع) في حزنه كسير القلب ،
متصدع الأركان مع أنه
الصفحه ٢٥٥ : (ص) قميصه ، واضطجع معها في قبرها ،
فقالوا : ما رأيناك صنعت ما صنعت بهذه ؟
فقال : إنه لم يكن أحد بعد ابي
الصفحه ٢٦٤ : تهلك نفسك ، وقد استأمنت لك منه ، فأمنك. فقال : أنتِ
فعلت ذلك ؟ قالت : نعم أنا كلمته فأمنك. فرجع معها
الصفحه ٢٧٢ : ؟
ثم نراها تثني على صاحبها ودليلها «
حريث بن حسان وافد بكر بن وائل » مع وقوفها قبل برهة أمامه موقف
الصفحه ٢٩٥ : الليلة رجل لم يسبقه
الأولون بعمل ، ولا يدركه الآخرون بعمل. ولقد كان يجاهد مع رسول الله (ص) فيقيه
بنفسه
الصفحه ٣٠٦ : يظهر التفاوت بين الجيشين !!...
الامام الحسين بن علي (ع) ، مع آل
الرسول الاطهار واصحابه العلما
الصفحه ٣٤٥ : بالقضية الملقاة إليها. مع قدر كاف من
حسن التعبير ودقة التصوير.
ومن أبرز الصفات للوعي الاجتماعي عند
الصفحه ٢١ : ركب الحضارة والمدنية ... دعوها تؤدي دورها في دفع
عربة الانسانية الى الامام ، جنباً الى جنب مع الرجل
الصفحه ٢٥ :
لقد حاول الإنسان بما اوتي من تدبير
وتفكير ، ان يجد قانوناً شاملاً ، وحلاً عادلاً ، يتماشى مع جميع
الصفحه ٣١ : ء ... ويمسكون من البنات من كانت على غير تلك
الصفات لكن مع ذل وعلى كره منهم.
وذكر بعض المؤرخين (٣) أن سنين
الصفحه ٣٣ : فأبعثيها معي ،
فسرَّت بذلك ، وزينتها بالثياب والحلي ، وأخذت عليَّ المواثيق بألا أخونها ، فذهبت
الى رأس بئر
الصفحه ٤٥ : ، وأبان
لها دورها في الحياة ومدى مسؤولياتها في المجتمع ، واظهر قيمتها منزلتها مع
الآخرين ، وسن لها في
الصفحه ٤٨ : اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
) (١).
وفي الحث على التضامن مع رفع مستوى
المرأة قال تعالى