الصفحه ٣٣٩ : سقط القدح من يده ... ونهره
وقال :
لعن الله الفاسق ، ولعنك معه ! ... فسقط
في يد إسحاق ، فعرف الرشيد
الصفحه ٥٢ : .
وإني إذ أكتب أرى أنه ليس من الضروري ،
أن تكون عباراتي مسجعة ، منمقة في غاية البلاغة وتنعدم معها
الصفحه ٥٨ : يعصي بها
ربه إن اطاعها ، لانها تصطدم مع أهواء إخوته من بني البشر.
فكل منهم يرغب في امتلاك العالم وما
الصفحه ٧٠ : .
وأعود فأناشد المرأة المعاصرة وأقول :
هل عملها في مشاركة الرجل بالاعمال التي لا تتلائم مع طبيعتها مصلحة
الصفحه ١١٣ : ء الله.
قال : ثم نزل ، فلما أصبح الناس بكرة
خرج بالمرأة وخرج الناس معه متنكرين متلثمين بعمائهم
الصفحه ١١٥ :
أهلها أو اقاربها أو
صديقاتها أو للتنزه والترويح عن نفسها بعيدة عن اماكن الريب مع زوجها أو ابيها
الصفحه ١٢٥ : يسود في بيتها الخصام والشقاق.
تفر السعادة من أمامها وتكون حياتها مع زوجها عبارة عن سلسلة متصلة حلقاتها
الصفحه ١٢٩ :
هذه قصة امرأة ذات وفاء وإيمان ، غرسه
الاسلام في نفسها مع التقوى ...
وأروع من هذه ما ذكر عن نهاية
الصفحه ١٣٧ : إلى الشام تاجراً ، وتعطيه
أفضل ما كانت تعطي غيره مع غلامها ميسرة ، فأجابها.
خرج معه ميسرة حتى قدم
الصفحه ١٨١ : ، مقبوحين مردوداً
عليهما ما جاءا به وأقمنا عنده بخير دار ـ مع خير جار. ( انتهى ).
لقد كانت السيدة أم سلمة
الصفحه ١٨٩ : ثدي الإيمان ، وربيت في حجر الاسلام ونهلت من المعين الصافي ، فكان الرسول
الاعظم (ص) الوالد العطوف
الصفحه ١٩١ :
النبي (ص) أمر علياً (ع) قبل هجرته بالمبيت على فراشه. وأوصاه ان يلحق به مع
النساء بعد تسليم الودائع
الصفحه ٢٠٥ : الناس. وما يجير أحد على
رسول الله (ص).
وابت الزهراء أن تتدخل مع أبيها في مثل
هذه الأمور ولكن أبا سفيان
الصفحه ٢٠٦ : . وعادت بها
الذاكرة يوم كانت مع أبيها بمكة قبل سنوات ثمان ، فتذكرت الزهراء مواقف قريش ، كيف
كانت تطارد
الصفحه ٢٠٨ : غير رجعة ... لقد
رقدتا تحت ثرى المدينة المنورة.
وها هي ( الزهراء ) ترجع وحدها مع أبيها
الفاتح العظيم