الصفحه ١٢٣ :
صفات الزوجة الصالحة :
من امعن فكره ونظر بنبراس عقله ، تحقق
لديه ان معظم الشقاء والتعاسة والآلام
الصفحه ١٦٥ :
حزن الرسول (ص) على فراق خديجة :
بعد أن ألقينا نظرة خاطفة على حياة أم
المؤمنين السيدة خديجة (رض
الصفحه ٢١٩ : عطف ... وحنان ... وإشفاق.
ينظر إليها نظرة مودع لهذه الدنيا الزائلة ، المليئة بالهموم والأحزان.
ثم
الصفحه ٢٣٤ :
الرسالة المقدسة ، وتركيز دعائم الدين ، كل هذه الأشياء كانت في نظر الزهراء فوق
كل شيء.
ذلك ما جاء في كثير
الصفحه ٢٩٣ : . ثم نظر
إلى محمد بن الحنيفة فقال : هل حفظت ما أوصيت به أخويك ؟ قال نعم ، قال : فإني
اوصيك بمثله
الصفحه ٣١٦ :
تقول المرويات : « نظر رجل شامي الى
فاطمة بنت علي (١)
فطلب من يزيد أن يهبها له لتخدمه ، ففزعت ابنة امير
الصفحه ٣٤٤ :
، لأشكوا إليه ما صنع ، فوجدته قائماً يصلي. فلما نظر إلي انفتل من صلاته ، ثم قال
برقة وتعطف : ألك حاجة
الصفحه ١٥٤ :
قصة حكيم بن حزام مع ابي جهل
ذكر المؤرخون ان أبا جهل لقي حكيم بن
حزام بن خويلد ومعه غلام يحمل
الصفحه ١٨٦ : دعائم الحق ، وإزهاق الباطل.
وتمثلت الرسول (ص) حيث قال في حق علي :
« علي مع الحق والحق مع علي ـ يدور
الصفحه ٢٦٩ :
جزلات بأجوبتهن ، المسكتة
، وأحاديثهن الممتعة وعلى سبيل المثال نذكر قصة قيلة بنت مخرمة مع حريث بن
الصفحه ١٣٨ :
الراهب وما رأى من اظلال الملكين إياه.
كانت خديجة امرأة حازمة عاقلة شريفة مع
ما أراد الله من كرامتها
الصفحه ١٨٧ : : نعم اذكر ذلك.
قالت أم سلمة : وأذكرك ايضاً ـ كنت أنا
وأنت مع رسول الله (ص) وأنت تغسلين رأسه ، وأنا
الصفحه ٢٢٤ : ، ومكانه من رسول الله : لقد شهد علي مع الرسول
مشاهده كلها :
كان يحمل لواء المهاجرين يوم أحد ،
ولوا
الصفحه ٢٥٧ : ادعاك ستة من قريش كلهم يزعم أنه ابوك ، ولقد رأيت امك
أيام منى مع كل عبد عاهر ( أي فاجر ) فأتمَّ بهم فإنك
الصفحه ٢٦٦ :
ليلى الغفارية :
مجاهدة وغازية ، كانت تخرج مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في مغازيه ، وكان يسهم