الصفحه ٢٣٥ : المؤذن يتعالى :
« الله أكبر ... أشهد أن لا إله إلا
الله ... وأشهد أن محمداً رسول الله ».
عندها قام
الصفحه ٢٣٨ :
أولادها ، فعانقتهم طويلاً وقبلتهم ثم أمرتهم بالخروج إلى زيارة قبر جدهم رسول
الله (ص).
وكانت أسماء بنت
الصفحه ٢٤٠ : (ع) ،
واشتد به الحزن على أم الحسنين زوجته فاطمة بنت الرسول (ص).
وبعد دفنها هاج به الألم ، فوقف على
القبر
الصفحه ٢٦٢ : التماس دنيا ، وما خرجت إلا
حباً لله ورسوله.
فاستحلفها رسول الله (ص) : ما خرجت
بغضاً لزوجها ، ولا عشقاً
الصفحه ٢٧٣ : ، فرأت النور مشرقاً
في وجه جدها الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتفتحت عيناها على بسمة أبيها علي
الصفحه ٢٧٥ : ـ والحسين
» ريحانتي رسول الله ، فنمت أفضل نمو ... وأورقت أيما إيراق.
رضعت من ثدي الإيمان ... وتغذت بعصارة
الصفحه ٢٧٨ : وقفت الزهراء عليهاالسلام تنظر الى موكب الموت وهو يحدو بعمها «
أبي طالب » كفيل رسول الله ، وتلحقه امها
الصفحه ٣٠٠ : حقده ، ونال ابن
ابي سفيان مأربه من بني هاشم ، وتمادى في غيه غير مبالٍ لاوامر الباري سبحانه وسنة
الرسول
الصفحه ٣٢١ : ، وخطاب السيدة زينب ـ فتقنعت
بثوبها وخرجت اليه فقالت :
يا يزيد أرأس الحسين بن فاطمة بنت رسول
الله
الصفحه ٣٢٢ :
عقيلة بني هاشم في مدينة جدها الرسول (ص) :
عاد موكب السبايا الى مدينة جدهم الرسول
الأعظم
الصفحه ٣٦٢ : وأصحابه (رض) ).
« فلما اتى معاوية الرسول بالرأس ، بعث
به الى آمنة بالسجن وقال للحرسي : احفظ ما تتكلم به
الصفحه ٢٨ : ) امرأة ( أبي قيس بن الأسلت ) انطلقت إلى الرسول فقالت : « إن أبا
قيس قد هلك ، وإنَّ ابنه من خيار الحمى قد
الصفحه ٤٧ : الحقوق والواجبات ، وحباها الرسول العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم بفيض من الرعاية والعناية واللطف ،
ووضعها
الصفحه ٧٧ : على القيم الأخلاقية السامية.
في كتاب الوسائل (١) عن جابر بن عبد الله الانصاري ، قال :
خرج رسول الله
الصفحه ١١٦ : ويفندون.
ان القرآن لا يعلم تأويله إلا الله
ورسوله ولا يفهم معناه إلا الراسخون في العلم ، فتبصروا يا أولي