الصفحه ١٦٣ :
إشارة الرسول الأعظم (ص) على اصحابه بالهجرة :
لما كثر المسلمون وظهر الإيمان ، ثار
ناس كثيرون من
الصفحه ١٦٨ : عدوهم وأذيته.
قام الرسول (ص) وخطب بالمسلمين ، وآخى
بينهم ، المهاجرين منهم والأنصار. فقال (ص) تآخوا في
الصفحه ١٧٤ : ...
فكان مما نصحهن لها به ، أن تستعيذ
بالله إذا ما دخل عليها ...!
وفعلت المسكينة ...
لم تكد ترى الرسول
الصفحه ١٧٦ : أشار الرسول الكريم على المسلمين
بالهجرة.
وقد كانت أم سلمة من طلاقة اللسان ،
وحسن الرأي وكمال الهيئة
الصفحه ١٨٢ : ...؟ وكأن الله قد استجاب دعاء ابي سلمة المجاهد المؤمن فتزوجها رسول
الله (ص).
زواج رسول الله (ص) من أم سلمة
الصفحه ١٨٣ :
ورسوله. ولكن ارجع
الى النبي وقل له : اني امرأة غيري ، واني ام أيتام ، وانه ليس احد من أوليائي
الصفحه ١٨٨ :
إسرائيل عن هارون بن
عمران ، فسكتا ... ثم خرجا.
فلما خرجا خرجن نحن الى رسول الله (ص) ،
فقلتِ له
الصفحه ١٨٩ :
فاطمة بنت الرسول (ص)
في مناخ الايمان والعقيدة يسمو الانسان
، وتتهاوى سدود انانيته ، وتتحطم حدود
الصفحه ١٩٥ : أمرني ان
ازوجك فاطمة ، اني قد زوجتكما على اربعمائة مثقال فضة » فقال علي : « قد رضيتها يا
رسول الله ورضيت
الصفحه ١٩٦ : ء حمزة عم محمد وعلي
بشارفين فنخرهما وأطعم الناس.
ولما انقضى الحفل وانصرف المهنئون دعا
الرسول أم سلمة
الصفحه ٢٠٤ :
ارغبت بهذا الفراش
عني ... أم رغبت به عليّ ؟ فأجابته أم حبيبة : هذا فراش رسول الله (ص) طاهر ، وانت
الصفحه ٢١١ :
قال : ولا تزنين ـ قالت : يا رسول الله
هل تزني الحرة ؟! قال : ولا تقتلن أولادكن ؟ قالت : ربيناهم
الصفحه ٢١٢ : الله ... وأشهد أن محمداً رسول الله ... ».
ليت ( خديجة ) بقيت الى الآن ، حتى تسمع
صوت بلال يؤذن لصلاة
الصفحه ٢١٥ :
قال : يا رسول الله ما أنا إلا من قومي.
!
قال : فاجمع لي قومك في الحظيرة ...
قال : فخرج سعد
الصفحه ٢٢٥ : أقوى على المشي مني ، وما
أنا أغنى عن الأجر منكما ».
وتذاكر القوم أحاديث الرسول لعلي وفي
علي :
« أنت