الصفحه ٢٠١ :
وهل تنسى الزهراء (ع) أبيها الرسول (ص)
وقد وقف يخطب بجمع من المسلمين فجاء الحسن والحسين عليهما
الصفحه ٢١٤ : أن أباها الرسول (ص) سوف يجد له مخرجاً ولا يدع الأنصار إلا أن
يجعلهم في اطمئنان قريري العين.
ذكر
الصفحه ٢٣٠ : .
جاء في بلاغات النساء لابن طيفور قال :
لما أجمع أبو بكر (رض) على منع فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٣٣ : جعلها
تذهب الى المهاجرين ، تخاطبهم بمنطقها البليغ ، الذي يشبه منطق الرسول ( فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ
الصفحه ٢٥٠ : ( عمة الرسول ).
ذكر ابن هشام في سيرته (٢).
« كان رسول الله (ص) ، اذا خرج لقتال
عدوه ، اصطحب بعض
الصفحه ٢٦٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فضيلة في علي ؟
قالت : نعم ... دخل علي على رسول الله
وهو معي ، وعليه
الصفحه ٢٧١ :
قالت : فلما رأيت ذلك شخص بي وهي داري
... ووطني.
فقلت : يا رسول الله إنه لم يسلك السوية
من الأمر
الصفحه ٣٢٦ : كلفها بها سيد
الشهداء الحسين (ع) بالنهوض والمحافظة على رسالة جدها الرسول الأعظم (ص).
والوالي عمرو بن
الصفحه ١٣٦ : وعفاف وكرم ومروءة
وشجاعة ونجدة ووفاء للذمم. كل هذه المزايا الحميدة احتوتها أحضان شرع عظيم ،
وقيادة رسول
الصفحه ١٤١ :
معاشر قريش ، إني قد زوجت خديجة بنت خويلد ، من محمد بن عبد الله ، وذكر المهر. »
وأولم عليها رسول الله
الصفحه ١٤٥ : يعكر عليه صفو خلوته.
وهناك في غار حراء ، « بعث الله رسوله
وأكرمه بما اختصه به من نبوته ، بعد أن
الصفحه ١٤٦ :
العزى ، وهو ابن عم خديجة فأخبره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بما رأى فقال له ورقة إذا أتاك فاثبت له
الصفحه ١٥٤ : قمحاً يريد به عمته خديجة بنت خويلد ، وهي عند رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم محاصرة معه
في شعب أبي
الصفحه ١٥٦ : لامس الاسلام قلبها
وهداها الباري إلى طريق السعادة الأبدية.
وفاة خديجة أم المؤمنين (رض) :
دخل رسول
الصفحه ١٥٧ :
عظمت المصيبة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بفقد عمه الكفيل أبي طالب (رض) وزوجته
الوفية