الصفحه ٢٨٩ : الوقائع التي خاضها المسلمون ، لو أن السيدة « زينب » كانت
بعيدة قابعة في مدينة جدها الرسول
الصفحه ٢٩١ : طالب اوصى
انه يشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ، أرسله
بالهدى ودين الحق
الصفحه ٢٩٢ : الله : في أصحاب نبيكم ، فإن رسول
الله اوصى بهم.
والله الله : في الفقراء والمساكين
فاشركوهم في معايشكم
الصفحه ٢٩٤ : علي يعلم حق
العلم ان الحسن والحسين هما سيدا شباب أهل الجنة كما مر معنا مراراً عن لسان
الرسول الاعظم
الصفحه ٢٩٥ : الليلة رجل لم يسبقه
الأولون بعمل ، ولا يدركه الآخرون بعمل. ولقد كان يجاهد مع رسول الله (ص) فيقيه
بنفسه
الصفحه ٢٩٦ : متغلغل في الأعماق ،
ونفوسهم المنطبعة على الكراهية لآل بيت الرسول مشرئبة ، تتحين الفرص لأخذ الثأر من
آل
الصفحه ٢٩٧ : معاوية.
وبعدها رجع الى مدينة جده الرسول ،
بصحبة أخيه الامام الحسين واخته العقيلة زينب وزوجها عبد الله
الصفحه ٢٩٩ : والمسلمة الأولى ،
الطاهرة الزكية ... وسبط الرسول الأعظم (ص).
ليجعلها في ولده يزيد حفيد « هند » آكلة
الصفحه ٣٠١ : بن العاص »
وطريد رسول الله « مروان بن الحكم » والدعي الفاسق « زياد بن ابيه ».
ولم يخرج معاوية من
الصفحه ٣٠٢ :
نذر المأساة
انكر أهالي مدينة الرسول ، وبقية
الصحابة الاخيار والمؤمنون حكومة يزيد ، وامتنع الكثير
الصفحه ٣٠٤ : الحسين المفاجئ ،
وعزمه الاكيد على المسير الى العراق. فاجتمعوا اليه يطلبون منه البقاء في حرم جده
الرسول
الصفحه ٣٠٥ : الرسول الكرام.
الصفحه ٣٠٦ : يظهر التفاوت بين الجيشين !!...
الامام الحسين بن علي (ع) ، مع آل
الرسول الاطهار واصحابه العلما
الصفحه ٣١٢ : ...
وصل الموكب الكوفة ، وسط الجموع المحتشدة
لمشاهدة اسارى بيت الرسول
الصفحه ٣١٣ :
العظيم في طريقهم
الى عبيد الله بن زياد.
صاحت نساء الكوفة باكيات على حال حرائر
الرسول الذليلات