الصفحه ٢٣٧ :
اجدني كارهة لدنياكن مسرورة بفراقكم ،
وسأشكوا إلى الله ورسوله ما لقيت من بعده ... فما حفظ لي حق
الصفحه ٢٣٩ : ، ومتفجع ومتفجعة وقد اشتد بهم
الحزن والاسى على بضعة الرسول فاطمة الزهراء (ع).
وعن ينابيع المودة عن أم
الصفحه ٢٤١ : في كل غال ورخيص مجاهدة مع الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الصفحه ٢٤٢ : الغدير (١). حيث قالت : نسيتم قول رسول الله (ص)
يوم غدير خم : « من كنت مولاه فعلي مولاه » وقوله أيضاً
الصفحه ٢٤٤ : ء كما احتوى من قبل على جثمان ابيها الرسول (ص).
وأوحشت ديار بني هاشم بعد النبي وابنته
وافتقد اهلها
الصفحه ٢٤٧ : ذلك الزمن الذي مضى من بدء دعوة محمد (ص)
عهد الرسول الكريم وخلفائه الراشدين (١).
ذلك العهد الذي كان
الصفحه ٢٤٨ :
وكان الاسلام حريصاً على مكارم الاخلاق كما ورد في الحديث الشريف عن الرسول الاعظم
(ص) « انما بعثت لأتم
الصفحه ٢٤٩ :
المطلب عمة الرسول ».
الصفحه ٢٥٦ :
نبينا بمنزلة هارون من موسى حيث يقول : « يا ابن ام إن القوم استضعفوني وكادوا
يقتلونني » ولم يجمع بعد رسول
الصفحه ٢٦٠ : القشيرية :
« سيدة من ربات الفصاحة والبلاغة. وفدت
على النبي (ص) فقالت : السلام عليك يا رسول الله ورحمة
الصفحه ٢٧٢ : الحرية ، وتذوقت معنى الكرامة وسمعت قول الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يوصي بالنساء خيراً
الصفحه ٢٧٦ : عامها السادس ، لتشهد موت جدها الرسول وتعي مشاهد الذهول والحزن
والجزع ، من هذه المصيبة التي ألمت
الصفحه ٢٨٢ : بحنانه.
وفي رواية : ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في عبد الله بن جعفر : « وأما عبد
الله
الصفحه ٢٨٤ : مضى ، رغم النص على خلافته من الرسول الأعظم
صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان ما كان
... من الأحداث.
وبعد
الصفحه ٢٨٨ :
» الذي قال الرسول له : يا عمار تقتلك الفئة الباغية.
وعندما مني معاوية بالهزيمة. لجأ إلى
الخديعة والمكر