الصفحه ٢١٦ : نفس محمد بيده ، لولا الهجرة
لكنت إمرأ من الأنصار ، ولو سلك الناس شعباً (١)
وسلكت الأنصار شعباً ،لسلكت
الصفحه ٢٧٨ : واضطهاد قريش ينوء تحت أعباء الرسالة المقدسة.
وتتوالي الأيام وتكر الأعوام ويعيد
الماضي نفسه ، فتقف زينب
الصفحه ٣٠٣ : الرسالة ، ومختلف الملائكة ، بنا فتح الله وبنا ختم
...
ويزيد فاسق ، وشارب الخمر ، قاتل للنفس
المحرمة
الصفحه ٣٠٨ :
وكل حي سالك السبيل
فاعادها مرتين او ثلاثة ، فلما سمعته لم
تملك نفسها ان وثبت تجر ثوبها حتى
الصفحه ٢٥ : الإنسان الضعيف ، وهو المرأة.
إن لرغبات النفس ونوازعها وعواطفها
وميولها ، التأثير البالغ في تفكير الإنسان
الصفحه ٤٠ : ء ، وينظرون إليهن
نظرة الازدراء مما جعل المرأة تنجرف في تيار الاستهتار ، عندما رأت نفسها ، في مثل
هذا الانحطاط
الصفحه ٤١ : الفساد الطاغي على النفوس ـ أو أمر آمر بالمعروف ، او نحى عن المنكر ناهٍ
وجد نفسه ، بلا ناصر ولا معين ، بل
الصفحه ٤٦ : وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ
) (٢) ولا يرضى أن يسلم الإنسان نفسه للترف
والمتع ، قال تعالى : (
وَكُلُوا
الصفحه ٥٤ : والحرية مشكلتها ؟
وهل حققت لها السعادة ؟؟
هل رفعتها في نظر الرجل ؟؟
هل صانت نفسها ... وشرفها ؟؟
لا
الصفحه ٥٥ :
المسلمات ، ان نحمل نفس الشعارات ... ونهتف ... وننادي بها ؟!.
__________________
(١) عن كتاب نظرات
في
الصفحه ٦٣ : نشأنا جميعاً من نفس
واحدة وأننا افترقنا جنسين لكي نؤلف شطري المجتمع البشري.
ونراه يعتز بالاسرة ويعبِّر
الصفحه ٦٤ : أثقال الانفاق على نفسها وعلى ذوي قرابتها. !؟
ومن الإنصاف إذا أردنا الحكم على شيء أن
نحكم عليه مجتمعاً
الصفحه ٦٥ :
فالقانون العادل والمشرِّع الحكيم ، هو
الذي يعطي المرأة حسب تركيبها النفسي والجسدي ، لا يزيد على
الصفحه ٧٠ :
وإدارة مملكتها وجلبت الى نفسها متاعب هي في غنى عنها.
ثالثاً : زاحمت الرجل في أعماله ، وعند
ذلك لا يجد
الصفحه ٧٥ : الفتنة والإغراء ، وتصون نفسها وشرفها وتتحرز من كيد الكائدين ، ومكر
الماكرين ، الفسقة الذين لا يردعهم شرف