الصفحه ٢٢ : ... فوقفت لا
تدري أين هي البقعة الصلبة التي يمكنها أن تضع عليها قدمها ، لئلا تنزلق فتصل الى
مهاو لا تحمد
الصفحه ٢٣ : وجعل مفتاح
السجن بيد الرجل ؟
لماذا لا تذهب إلى الحرب وتدافع عن
وطنها لماذا ... لماذا ... لماذا
الصفحه ٢٦ : والقوانين الكثيرة على اختلافها وتشعب اتجاهاتها وكلها تنظر للمرأة على
أنها انسان ضعيف لا تستطيع ان تتحمل أعبا
الصفحه ٢٧ : الجاهلية ، أحط
من أي سلعة فهي لا ترث وليس لها حق المطالبة ، لأنها لا تذود عن الحمى في الحرب ،
وزواجها يرجع
الصفحه ٤٠ : والانهيار ، ولأنها لا تصلح إلا لإرضاء الرجل ، وتلبية رغباته ،
عندها تفجر بركان من الفحشاء والفجور.
وعن
الصفحه ٤٣ : نراها لا تستمر لديها إلا قليلاً ؛ ومن هنا
صارت المرأة معرضة لعدم الثبات.
هذه الأمة الفرنسية تلك الدولة
الصفحه ٤٨ :
أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ المُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰ أَن
لاَّ يُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئًا
الصفحه ٥١ :
أجبتها بكل هدوء : خففي من غلوائك اختاه
، ولا تجعلي للشيطان عليك سبيلا.
لا داعي للتحدي أو
الصفحه ٥٤ : والحرية مشكلتها ؟
وهل حققت لها السعادة ؟؟
هل رفعتها في نظر الرجل ؟؟
هل صانت نفسها ... وشرفها ؟؟
لا
الصفحه ٦٣ :
بِالمَعْرُوفِ ).
وان في حياة الرسول صلوات الله عليه ما
يدلُّنا على أنه لا فرق بين امرأة ورجل في حق أو واجب
الصفحه ٦٤ : محاباة للمرأة. فعلى الرجل أعباء
النفقات.
فإن كان ثمة غنم يقابله كبير غرم. وكيف
لا وقد رفعت عن المرأة
الصفحه ٧٠ :
وإدارة مملكتها وجلبت الى نفسها متاعب هي في غنى عنها.
ثالثاً : زاحمت الرجل في أعماله ، وعند
ذلك لا يجد
الصفحه ٧٨ :
وظاهر أن ما ستره الخمار هو الرأس
والرقبة ، والوجه خارج عنه ، وان الكف فوق السوار لا دونه ، فيكونا
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام
قال : قلت له : هل يصافح الرجل المرأة ليست بذات محرم !
فقال لا ... إلا من وراء الثوب.
وعن سماعة
الصفحه ٩٦ : ... ومنزلة رفيعة ... وأدب واحتشام.
وبما أن الفتاة لا تتمكن من الصمود أمام
تيارات الفسق والاستهتار إلا إذا