الصفحه ٦٢ :
« أأقنع من نفسي بأن يقال : هذا أمير المؤمنين ،
ولا أشاركهم في مكاره الدّهر ، أو أكون اسوة لهم في
الصفحه ٦٩ : ، فلمّا انتهى إلى بيت المال قال :
« هذا جناي
وخياره فيه
وكلّ جان يده
إلى فيه
الصفحه ٧٣ :
رعايته لأنّها في
تلك العصور العمود الفقري للاقتصاد العام للبلاد ، وقد
أكّد الإمام في عهده لمالك
الصفحه ١٠٩ :
استشهد في صفّين
مدافعا عن أخي رسول الله صلىاللهعليهوآله وباب مدينة علمه ، ومناجزا لأئمّة الكفر
الصفحه ١٣٧ :
ربيعة واليمن
القاطنون في البصرة أصبحوا يحملون الحقد والعداء لاخوانهم من ربيعة واليمن
القاطنين في
الصفحه ١٤٦ :
يعتزل الناس ويقيم
في بيته ولا يجيب معاوية إلى شيء حتى تجتمع الكلمة ، ويدخل فيما دخل فيه المسلمون
الصفحه ٢٠٢ : أكثرهم جهادا في الإسلام ، وكان أثيرا عند النبيّ صلىاللهعليهوآله فقد أخلص له في
الحبّ كأعظم ما يكون
الصفحه ٢٦٥ :
ليس في هذا الشرق
العربي ولا في غيره من مناطق العالم وامم الأرض حاكم مثل الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٦ :
يا
جبرئيل ، وما يكون بعد ذلك؟ قال : الموت ، فقال : لا حاجة لي في الدّنيا ، دعني
أجوع يوما ، وأشبع
الصفحه ٣٧ : تملكه الدولة
من وارداتها المالية ، وأنّها ملك للشعب ، وليس له أن يصطفي فيها لنفسه وذويه ،
وإنّما يجب أن
الصفحه ٣٨ :
عفّان الذي منح الثراء
العريض لبني اميّة وآل أبي معيط ، وغيرهم ممّن ساروا في ركابه ، فتكدّست الثروة
الصفحه ٤٤ :
« لا حاجة لي في أمركم ، فمن اخترتم رضيت به ..
».
أجل ، إنّه لا
حاجة له ولا رغبة له في الخلافة ما
الصفحه ٥٠ :
وفيه الذي فيهم
من الخير كلّه
وما فيهم كلّ
الّذي فيه من حسن (١)
وأشادت هذه
الصفحه ٧٢ : ومختلسا ، وأخذ عقيل يلحّ عليه ويجهد في مطالبته ، فأحمى له الإمام
حديدة وأدناها منه ، فظنّ أنّها صرّة فيها
الصفحه ١٠١ : اليوم
غرّتهما
ويعلي بن منية
ولاّهما (١)
لقد تهالك القوم
على السلطة ، وهم في