الصفحه ٢٠٦ :
وقوع
الفتنة في جيش معاوية :
ولمّا اذيع مقتل عمّار وقعت الفتنة في
جيش معاوية ، فقد سمع الجميع
الصفحه ٢٨٩ :
بعلمه
، وارتضاه لخيرته ، وأنّ الله باعث من في القبور ، وسائل النّاس عن أعمالهم عالم
بما في الصّدور
الصفحه ٦٧ : أعمالهم.
إقامة الحدّ على النجاشي :
كان النجاشي شاعرا
رقيقا في نظمه ، موهوبا في أدبه ، وهو من شعرا
الصفحه ١٦٨ : تفعل ذلك
به في قرابته وصهره فقطعت رحمه ، وقبّحت محاسنه ، وألّبت عليه الناس ، وبطنت وظهرت
حتى ضربت إليه
الصفحه ٢٢٢ :
السلم وعدم إراقة
الدماء ، وليس فيها أي تعرّض للمطالبة بدم عثمان ، فقد أهملت الوثيقة ذلك إهمالا
الصفحه ٢٢٦ :
افّ لك يا زمان!
وتعسا لك يا دهر! هذا الصعلوك الغبي يتحكّم في رقاب المسلمين؟ ويعزل وصيّ رسول
الله
الصفحه ٢٢٩ : :
كأنّ أبا موسى
عشيّة أذرح
يطوف بلقمان
الحكيم يواربه
فلمّا تلاقوا في
تراث محمّد
الصفحه ٦١ :
١ ـ المساواة في العطاء :
وساوى الإمام عليهالسلام في العطاء بين
المسلمين وغيرهم ، فلم يقدّم
الصفحه ٦٦ :
ضميره الحيّ أن
يخادع أو يماكر في سبيل الوصول إلى السلطة ، فقد زهد فيها ، وتنكّر لجميع مغرياتها
الصفحه ١٠٧ :
شاركوا في إراقة دمه ، وليس للإمام عليهالسلام أي ضلع في الإجهاز عليه ، وقد فتحوا باب الحرب على الإمام
الصفحه ١١٤ : ترضين بالخروج عن
أمر الله في تبرّجك؟ وبيتك الّذي أمرك النّبيّ صلىاللهعليهوآله
بالمقام فيه؟ حتّى سرت
الصفحه ٢٧٥ :
قريش وذؤبان العرب
ومردة أهل الكتاب من الجهد والعناء ، فقد التحم معهم في ميادين الحروب التحاما
الصفحه ١ : ، فكانوا يجبون الضرائب
التي لم يشرّعها الإسلام ، ويأخذونها بقسوة وعنف ، وقد صوّر ذلك ابن المعتزّ في
ارجوزته
الصفحه ١٧ : ، فكانوا يجبون الضرائب
التي لم يشرّعها الإسلام ، ويأخذونها بقسوة وعنف ، وقد صوّر ذلك ابن المعتزّ في
ارجوزته
الصفحه ٥٤ : بكثير من الفزع والوجوم والاضطراب ؛ لأنّ الإمام عليهالسلام قد وترهم في سبيل
الدعوة الإسلامية ، وقضى على