الصفحه ٥٢ : أو قاصر العقل ، في قوله : «لا يزوّج البكر الصغير إلّا وليّها» حيث ألحق بها
أصحاب القياس الثّيب
الصفحه ٧٨ : ، كان كلّ منهما من ضروريّات (٢) الآخر ، والأمر بالشيء أمر بما لا يتمّ ذلك الشيء إلّا به
، ويعود المحذور
الصفحه ١٤٤ :
الخامس : لو صحّ
الاستثناء لإخراج ما يصحّ [دخوله] لا ما يجب [دخوله] لصحّ «ضربت رجلا إلّا زيدا
الصفحه ١٧٧ : ء من كلّ الوجوه ، وإلّا لوجب صدقها على
أيّ شيئين فرضا حتّى المتناقضين ، إذ ما من شيئين إلّا ويصدق
الصفحه ١٧٨ :
كان العرف يقتضي
بأنّ الإطلاق عائد إلى الجميع ، فنفيه لا يوجب العموم وإلّا وجب.
والوجوه التي قيلت
الصفحه ١٩٨ :
صيغة العموم ، إلّا وقد سمع صيغة تدلّ عليه ، وإلّا كان طعنا في معرفته أو عدالته
، إذ هما يقتضيان المنع
الصفحه ٢٢٨ : ء ما كان على ما كان ، إلّا أن يوجد معارض ، والأصل عدمه.
الخامس : لو قال :
أكرم كلّ من دخل داري ، ثمّ
الصفحه ٢٤٢ : ، لكان متواطئا ، والتالي باطل ، وإلّا لم يسبق الفهم إلى أحد
جزئيّاته ، إذ هو شأن المتواطئ ، لكن السّبق
الصفحه ٢٥٠ : «الّا» بمعنى «لكن» أو بأنّ المنع من استثناء
الأكثر إنّما هو إذا كان عدد المستثنى والمستثنى منه مصرّحا
الصفحه ٢٥١ : اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً* نِصْفَهُ)(٢) استثنى النصف من الليل ، وهو يخصّ من منع من المساوي
والأكثر.
واعترض
الصفحه ٢٦١ : مختلفي
الاسم ، متّفقي الحكم.
فالأوّل ، مثل : «أطعم
ربيعة ، واخلع على مضر إلّا الطّوال».
والأقرب
الصفحه ٢٦٢ :
، ومضر إلّا الطّوال».
أو اسم الأولى
مضمرا في الثانية ، مثل : «أطعم ربيعة ، واخلع عليهم إلّا الطّوال
الصفحه ٢٦٩ :
الرابع : الظاهر
أنّه لم ينتقل المتكلّم من الجملة الأولى إلى الثانية إلّا بعد استيفاء غرضه منها
الصفحه ٤٤ : الحضور إلّا في فترة قليلة ، وهي الّتي عاصرها الإمامان الصادقان : الباقر
والصادق عليهماالسلام. وبسبب عدم
الصفحه ٦٤ : الموضوع ، قال :
«أمّا حجية
المصلحة ، فإنّهم وإن كانوا ينكرونها بالاسم إلّا أنّهم يأخذون بها بأسما