الصفحه ٢٦ : الأصل براءة
__________________
(١) الكافي : ١ / ١٠
، كتاب العقل والجهل ، الحديث ١.
الصفحه ٢٨ : شيء إلّا وفيه كتاب أو سنّة». (٢)
__________________
(١ و ٢) الكليني :
الكافي : ١ / ٥٩ ، باب الرد
الصفحه ٢٩ : من التأكيد على السنّة والركون إليها.
__________________
(١) الكافي : ١ / ٦٢
، باب الرد إلى الكتاب
الصفحه ٤١ : . (٢)
__________________
(١) الكافي : ١ / ٦٢
، باب الرد إلى الكتاب والسنّة ، الحديث ١٠.
(٢) صحيح البخاري : ١
/ ٦٤ باب كتابة العلم
الصفحه ٦٣ : كافية في جلب المصلحة ودفع
المفسدة أحكاما مؤقتة ما دام الملاك موجودا.
والفرق بين
الأحكام الواقعية
الصفحه ٨٥ : ، وأهل الظّاهر كافّة ، وجماعة من
المتكلّمين : إنّ النّهي يدلّ على الفساد مطلقا.
وذهب جماعة من
الأشاعرة
الصفحه ١٨٧ : راجحة على ما ذكروه ، لزم العمل بها ، وإن كانت مساوية ، فهو كاف في هذا
المقام في نفي زيادة الإضمار ، وهما
الصفحه ١٩٤ : أبعد.
حجّة الآخرين وجوه
:
الأوّل : قوله
تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ
الصفحه ١٩٦ :
وأيضا ، النّصوص
الدّالة على كونه صلىاللهعليهوآلهوسلم مبعوثا إلى الناس كافّة ، إنّما تلزم لو
الصفحه ٢١٣ :
المبحث الرّابع :
في غاية التخصيص
اتّفق الناس كافّة
على جواز انتهاء التخصيص في ألفاظ الاستفهام
الصفحه ٢٨٨ : : «اقتلوا المشركين» كافة ، كأنّه قال اقتلوا زيدا وعمرا
وبكرا ، فيكون الثاني لأجل التصريح بحكم كلّ فرد ناسخا
الصفحه ٣١٩ : .
(٣) تقدّمت ترجمته في
الجزء الأوّل : ١٥٩.
(٤) الكافي : ٧ / ٤١٣
، باب أدب الحكم ، الحديث ٢.
(٥) الحاقن
الصفحه ٣٧٠ : النّاس كافّة ، ومبعوث إلى كلّ واحد ، ولكن
لا يجب تساويهم في الأحكام ، بل بمعنى لكلّ شخص حكمه الخاصّ به