الصفحه ٢٠٧ : بعد التحالف ، أو النكول ، وفاقاً للشيخ في النهاية والخلاف (٢) ، والحلّي في
السرائر (٣) ، والإسكافي
الصفحه ٢٠٩ : مخالف فيه عدا الشيخ في المبسوط (٤) كما يأتي ، وقد عرفت تصريحه بكونه على الأحوط.
والفاضل وإن وافقه
في
الصفحه ٢١٩ :
أصحابنا كالصدوقين ، والشيخ في النهاية وكتابي الأخبار وكتاب البيوع من الخلاف ،
والديلمي ، والقاضي ، وابن
الصفحه ٢٢١ : إليه الإشارة.
خلافاً للشيخ في
المبسوط (٢) وكتاب الدعاوي من الخلاف (٣) ، فقال : يقضى
للداخل.
ومستنده
الصفحه ٢٢٥ : ،
وفاقاً للشيخ رحمهالله في النهاية وكتابي الحديث والخلاف والمبسوط (٢) مشعراً فيهما
بدعوى الإجماع عليه
الصفحه ٢٢٦ : عليه غير
واضحة عدا الإجماع المستشعر من عبائر الشيخ وابن فهد المتقدمة ، وما في التنقيح (٣) من تأيّد يده
الصفحه ٢٢٩ :
هذه الرواية متعين ، وإن ذهب إليها الشيخ في الخلاف والتهذيبين (٢) ، ونسبه في
المسالك (٣) إليه في
الصفحه ٢٣٤ : بن كلوب ، وهو وإن ضعف
في المشهور إلاّ أنّ الشيخ قال : إنّ الأصحاب عملوا بحديثه (٢). هذا.
مع أنّه
الصفحه ٢٤٨ :
في الجراح دون القصاص ، وهو الشيخ في النهاية والعلاّمة والشهيد (٦) ، وبعضهم اشترط
اجتماعهم على مباح
الصفحه ٢٦٥ : تقبل لأمثالهم ؛ لعموم الدليل ، وبه صرّح
الفاضل في التحرير (٣) ، والشيخ أفتى بقبول
الصفحه ٢٩٢ :
كذا رواه الكليني
، والشيخ أيضاً لكن في نسخةٍ ، ورواه في أُخرى بزيادة : « إلاّ القاذف ، فإنّه لا
الصفحه ٢٩٣ : نفسه بقول مطلق ، وما مرّ من التعليل في كلام الشيخ ،
الراجع حاصله إلى حرمة الكذب ، فلا يمكنه التكذيب مع
الصفحه ٢٩٦ : ، وهي استلزامه اطراح
النصوص المتقدمة المعتبرة أسانيدها طرّاً مع عدم الباعث عليه عند الشيخ وأمثاله
أصلاً
الصفحه ٢٩٧ : : يشترط مطلقاً ، أي في الصادق والكاذب. ولم يشترطه الشيخ رحمهالله في النهاية
مطلقاً. وقال في المبسوط
الصفحه ٣١٤ : بها دونه.
واعلم أنّ هذين
الجوابين ينسحبان أيضاً في كلام الشيخ في النهاية ومن حذا حذوه (٣) ، ولأجله