(٢٠) جاء في عبارة المختلف ص ٣٩٤ في مرسلة حماد «فإن الصدقة» كما في التهذيب ج ١ ص ٣٨٦ ، وفي الأصول ج ١ ص ٥٤٠ «فإن الصدقات».
(٢١) ورد ص ٤٠٠ حديث العيون والاحتجاج وكانت بعض الألفاظ فيه مخالفة لما ورد في الكتابين فأوردناها كما وردت في الكتابين كقوله «يا بني رسول الله» و «أنتم بنو علي» وفي المخطوطة والمطبوعة «يا ابن رسول الله» و «أنتم من علي» ومن ما ينبغي التنبيه له في المقام أن الحديث محكي عن الإمام موسى عليهالسلام ولذا جاء التعبير فيه في الكتابين هكذا «قال. فقلت» وفي الحدائق أورد الحديث محكيا عن الإمام عليهالسلام فلذا عبر فيه أولا هكذا : «قال. فقال» ثم غير التعبير فقال في مقام الحكاية عن الإمام عليهالسلام «فقلت» مع أن الوجه أن يجري على التعبير الأول ولكنا أبقينا ذلك كما أورده (قدسسره). وقد ورد في المخطوطة والمطبوعة هكذا : «وكذلك أزيدك» إلا أنه لما لم يكن لفظ «وكذلك» في العيون والإحتجاج حذفناه في هذه الطبعة.
(٢٢) ورد ص ٤٠١ في آخر حديث العيون والإحتجاج هكذا : «فالأبناء هم الحسن والحسين ...» وهو تلخيص لما ورد في الكتابين واللفظ فيهما هكذا :
«فكان تأويل قوله تعالى «أَبْناءَنا» الحسن والحسين و «نِساءَنا» فاطمة و «أَنْفُسَنا» علي بن أبي طالب عليهالسلام» فأبقينا ذلك على حاله لأنه نقل بالمعنى إلا أنا حذفنا لفظ «وأنفسكم» لعدم وجوده في الكتابين ولعدم دخله في المراد من لفظ «وأنفسنا»
(٢٣) ورد ص ٤٠٣ في آخر حديث العياشي هكذا : «وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ وآل عمران وآل محمد» لوروده في تفسير العياشي كذلك ولم يرد لفظ «وآل عمران وآل محمد» في نسخ الحدائق المخطوطة والمطبوعة.
(٢٤) ورد ص ٤١٨ س ٧ هكذا : «كما هو الشائع الذائع المعتضد بالآية» كما في المخطوطة ، وفي المطبوعة هكذا : «كما هو الشائع الذائع كما قرر في محله المعتضد بالآية» وحيث إن لفظ «كما قرر في محله» لا مورد له ظاهرا أوردنا