الصفحه ١٢٢ : أفكارها ... فلا نداء هنا ، الآن ـ بل في كلّ
البقاع والأزمان ـ إلاّ نداء الحسين ، لا يراع إلاّ يراع الحسين
الصفحه ٤٧ :
أمّا نحن ـ
إلاّ القلّة النادرة ـ فلم نفهم من العشق شيئاً ، ولم نفهم من محمّد بن عبدالله (صلى
الله
الصفحه ٦١ : ، فلا يذكر شاهداً إلاّ معزوّاً إلى قائله ، ولا
خبراً إلاّ مصحوباً بسنده ، اللّهمّ إلاّ ما ذهل عن حافظته
الصفحه ٨١ : غاصت فيها الأفهام لترتوي من معينها رؤىً أصيلة
وبصائر عميقة ، إلاّ أنّها لازالت وستبقى تسبر الغور دون
الصفحه ٣١٧ : : روحانيّة وقدسيّة حاضنة
علي بن أبي طالب عليه السلام ، وما أدراك ما علي ; إذ يكفي أنّنا طرّاً في جهل به
إلاّ
الصفحه ٣٦٣ : بين الفينة والاُخرى إلاّ بسبب الممارسة الميدانيّة التي قاربت الثلاثة عقود
، مع ما لي من تجارب في مجال
الصفحه ٤٤٩ :
الذي يظهر من
عبارة المقابس وصريح الروضات أنّه لم يرو إلاّ عن خاله واُستاذه الوحيد (قدس سره) (٣) ، ولم
الصفحه ٥ :
نداء الضمير
ليست هذه
المكتوبات إلاّ رشحاً من رواشح الذات ونداءً من نداءات الضمير وقلمَ أفكار
الصفحه ١٠ : ولا إله يخلق ويحكم ويدبّر. إلاّ أنّها
بذاتها ـ أي الحركة العلميّة التجريبيّة التي قادت اُوربّا وأميركا
الصفحه ١٥ :
إلاّ الذاكرة الأزليّة
كلّ الذاكرات
خواء ، وكلّ الانتماءات أصنام ; فالأصنام شركٌ وتقهقر قيَمي
الصفحه ٢١ : السماويّة مباركةً تؤتي اُكلها كلّ حين بإذن ربّها.
فالجمع أولى من الطرح.
لذا فنار
الخيبة لا تنال إلاّ ذاك
الصفحه ٢٨ :
ولا شكّ أنّ
هذا نوعٌ من الإخبار لا الإنشاء ، وإلاّ فربما يولجنا الحال في مبحث «الجبر
والتفويض» حيث
الصفحه ٣٠ :
وسقيم.
علينا ألاّ
نهوي إلى تلك المهاوي السحيقة لمّا تتعكّر الأجواء ، فالمفروض ألاّ تعريض ولا
تشفٍّ ولا
الصفحه ٣٧ :
عليها إلاّ في كنوز الحقّ والحقيقة ، محارم وحي الله وخزنة أسرار السماء ، أهل
بيت الطهر النجبا
الصفحه ٥٧ : شعابه ..
إلاّ أنّ
أصحابنا رضي الله عنهم لم يدوّنوا في ذلك غير مختصرات نقلوا فيها ما وصل إليهم في
ذلك