الصفحه ٤٣٣ :
من قبيل : المحدّث الفيض الكاشاني والمحدّث الحرّ العاملي (قدس سرهما) ، فصنّف
الفيض كتابه «الاُصول
الصفحه ٢١٣ : البوح بها إلاّ ذاك
الصدر الدافىء والنور الدافق ; أسرارٌ أقفالها لا تفهم الانفراج إلاّ بفكّ الرمز ،
وما
الصفحه ٩٦ : الأحداث وديمومة التفاعل واستمرار العطاء
ورقيّ الاستلهام وكلاكل الفيض السيّالة وحرارة التواصل الأخّاذة رغم
الصفحه ١٦٩ : من فيض المعارف الإلهيّة والعلوم
العلويّة ، أعمق مدوّنات التطبيق والممارسة الواعية لقيم الدين والمبادئ
الصفحه ٤٣٨ : إلاّ الظنّ فهي ليست بحجّة ، وتدخل في باب القياس والاستحسان والمصالح
المرسلة.
وأمّا
الملازمات العقليّة
الصفحه ١٢٩ : ومفخرةً لطرّ النساء ..
وسمق السجّاد
انموذجاً في المعرفة ورمز الإصرار على ديمومة فكر الولاء ..
وإنها
الصفحه ١٧٩ : ووفاءا؟
أيُّ عقيلة هذه
التي أخرست المتغطرس المختالا؟
أيُّ سجّاد هذا
الذي هزّ عروش البغي وأجاد حكمةً
الصفحه ١٤ : بلوغ فيوضات مبدأ الفيض ، لا يحملون من أوزار الدنيا
شيئا ، نمشي متجرّدين آناً عن رغباتنا وشهواتنا بعيون
الصفحه ٤٦ :
للمعرفة والكمال الإنساني ولا مفهوم ولا معنى لهما بدون قصد ومعرفة منبع الفيض
والجمال والحبّ والنور والكرامة
الصفحه ٩٠ : والأُمّة جمعاء.
أنّها النور
القدسي والفيض الإلهي والحضور السرمدي ، دفء الأُمومة وحنانها الأبدي ، إليها
الصفحه ٩٢ : لمثلك سوى الحبّ والبرّ والفيض الدوّام أبد الدهور.
الصفحه ١٠٣ : .
كما تحصّل من
ثنايا البحث أنّ نهضة الحسين عليه السلام مصدر إشعاع ومنبع فيض وطبيعة قيم وانتماء
ومبادئ
الصفحه ١١٢ : الحسين قضيّةً لا تنتهي وفكراً دوّاماً ومصدرَ فيض لا تجفّ منابعه ، لماذا
يبكيه محبّوه كلّما مرّ ذكره وسردت
الصفحه ١٢٣ : الحسين ، اذكرونا حين تفاعُلِ الصنوين وفيض الدمع على الخدّين ، اذكرونا
بحقّ تريب الخدّين.
صلّى الله عليك
الصفحه ١٤٣ : كلّما سبرت الغور في ثقافة ومعارف
وسيرة وتأريخ أهل البيت (عليهم السلام).
هذا فيض من غيض
وقطر من بحر