الصفحه ٢٥٠ : وداعمٌ لكلّ الرؤى التي تشيّد للذاكرة الأزليّة القديمة ـ ذاكرة العبوديّة
للواحد الأحد القهّار ـ في الذهن
الصفحه ٢٧١ : المرير وتعمل على التغيير
وتصحيح الأخطاء طبق المنهج العلمي السليم وأدوات البحث القويم ، فتصنع الرؤية
الصفحه ٢٧٥ : أو رؤية أو شكوى وبثّ هموم ... بهذا المقدار ، بلا استعجال الآثار والنتائج.
لسنا صنميّين
ولا رافضي
الصفحه ٢٨٧ :
تلاقح أفكار ، رواشح رؤى ... تبيّن أهمّيّة وقفة المرجعية الشامخة وأبعادها
المختلفة .. هل من حصيلة
الصفحه ٢٩٥ : المبادئ والأخلاق
والرؤى ، ونراها حكومات ظالمةً متجاوزةً سلطويةً ، إلاّ أنّها ترسل إلى العالم
رسائل قصدية
الصفحه ٣٢٠ : ونشر معارف الدين وكلمته الحقّة.
وإمّا الانفتاح
اللاّمشروط تجاه الأنساق الجديدة والرؤى الحديثة بما هي
الصفحه ٣٢٣ : الإسلام التي جاوزت السبعين
فرقة ; إذ سرنا على خطى ورؤى عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) ـ وصي النبيّ الأكرم
الصفحه ٣٢٦ : ناطقةً حاكيةً الخزين الثرّ والمحتوى النفيس
من الرؤى والبصائر والمبادئ الإنسانيّة السليمة ، مترفّعاً بذلك
الصفحه ٣٣٢ : الرؤى الغريبة المغرضة والأفكار
الحاقدة الدخيلة على فضاء التشيّع وثقافته الحوارية.
ومن الذين يشار
إليهم
الصفحه ٣٥٥ : والترويع ورؤى الضلال والظلام.
ولاقت إزاحة
الستار عن هذا الصرح المبارك صدىّ واسعاً في الإعلام الاسباني
الصفحه ٣٥٩ : ، وقبولهما يستدعي الدفاع
عنهما غاية الإمكان.
فليس الميدان
ميدان الأفكار والرؤى والإبداعات المعرفيّة
الصفحه ٣٦٠ : الوسيلة التي تنقلها من هناك إلى هنا.
الفكر الإنساني
يعني صياغة الرؤى وترجمة المواهب وبلورتها بإرسا
الصفحه ٣٦٣ : فضاء الفكر الحرّ أو حتى النقد العلمي
البنّاء ، لذا فإنّ المواهب والرؤى والأفكار لا تنمو ولا تتبلور
الصفحه ٣٦٥ : صنع الأفكار الجديدة والرؤى المعاصرة التي تستند إلى الاُصول
والثوابت وتستفيد من أدوات الحاضر بلا أدنى
الصفحه ٣٦٦ : تسويغ ما عنده من الرؤى والبصائر دفاعاً عنها
وإسناداً لها وتمهيداً لتوسيع رقعة تواجدها الفكري بما يتوفّر