الصفحه ٣٣٠ : بها الدنيا ونحن لازلنا نعاني ضعفاً في أوّليات
اُمورنا نظماً وتفكيراً وأداءً ، لازلنا نحبو أبطأ من
الصفحه ١٧ : «مبدأ الاحتمال» إلى الواجهة من جديد عبر دائرة الذرّة
والبروتون والنيوترون والألكترون بوجود الاختلاف
الصفحه ٤٠٤ : رويدا ـ العشرات بل المئات والآلاف من الملاحظات ، فعامل التسجيل هامٌّ
كمرحلة اُولى ، وفي المرحلة الثانية
الصفحه ٤٤١ : غالباً ، كما هو الحال في «كشف الغطاء» و «جواهر
الكلام».
وهو ـ في ما
بأيدينا من تراث فقهائنا ـ أوّل كتاب
الصفحه ٤٣ : المنبعثة غالباً من العقل الفردي سواء نتجت عن جهد معرفي
علمي أو تقليد أو رغبة ذاتيّة ، فإذا استطاع العقل
الصفحه ٤٤٥ : الاعتكاف في ٢٦ ربيع
الأوّل سنة ١١٩٦ هـ.
قال في الذريعة
: وقد فرغ من صلاة المسافر في سنة ١١٩٦ هـ ـ وهذا ما
الصفحه ٦٦ : ء من العصر الجاهلي
والصدر الأوّل.
١٢ ـ الاستفادة
من عدد من الأمثال التي قالتها العرب في استيضاح بعض
الصفحه ٣٥٨ :
ومنهم من أضاف
إلى ذلك كلّه : الصقل والتجميل و ...
لا شكّ أنّ
أرقى مراتب التحقيق «ضبط النصّ» وما
الصفحه ٤٢٢ : (العامَ)
يظهر من قوله (له غرفٌ ـ تخلو من ـ الألمِ) حيث يكون الحساب الأوّلي للحروف لعبارة
(له غرف) ١٣١٥
الصفحه ٦٣ :
وغيرهم.
ومنهم من ذُمّت
مذاهبه ، كأبي صالح والسدّي والكلبي وغيرهم. هذا في الطبقة الاُولى.
وأمّا
الصفحه ١٤٥ :
قياساً إلى الأدنى منه رتبةً كالظنّ ـ حتى المعتبر منه ـ والشكّ والوهم.
وقد اختُلف في
موضوع العلم
الصفحه ٣٦٨ :
ولا يخفى ما
لشهرة المؤلِّف من تأثير حاسم في الانتخاب .. كذلك فإنّ مشهوريّة المؤلَّف من حيث
المحتوى
الصفحه ٣٧٦ :
إسلاميّها ومسيحيّها ويهوديّها ، وأمثال ذلك ـ من مصادرها الاُولى
والأساسيّة .. فإذا لم تتوفّر
الصفحه ٤١٠ :
الحاضر ـ بمستحدثاته ومستجدّاته ، وبما يحمل من تساؤلات وشبهات مصدرها
التآمر الفكري الثقافي الذي
الصفحه ٤٣٢ : ، التي كانت متمثّلة في كتب المفيد
والمرتضى والطوسي والحلّي والمحقّق والعلاّمة والشهيد الأوّل والكركي