والأخلاقيّة والإنسانيّة فيوضات من الخير والبركة والهداية منذ ذلك اليوم حتى قيام الساعة.
وبذلك يمكننا الحصول على السياق المطلوب ، سياق سموّ نهضة الحسين عليه السلام فوق التعادل والتنزيل المذكورين ، السموّ الذي يدفع بها إلى موقعها الحقيقي ، في أنّ الحسين بقوله وفعله وتقريره عدل القرآن الناطق.