الصفحه ١٦٩ : ظاهر
مرادهم من الأصل هو الكتاب الذي جمع فيه المصنّف الروايات التي رواها عن المعصوم
مباشرة ، وإن وُجد
الصفحه ١٧٠ : الطائفة للأصل أو الكتاب أو الروايات ، ووجد المتتبّع بثّ
رواياته في الأبواب ، ووجود الطرق إليه في كتب
الصفحه ١٨٢ : والطعون المثارة حول
المفردة ، وترجيح أيّ منها وموضوعيّتها.
وقد اعتمد هذا
المنهج كتاب تنقيح المقال
الصفحه ١٨٧ : قدسسره حيث يغلب عليه طابع هذا المنهج بخلاف كتاب تنقيح المقال
وقاموس الرجال فالذي يغلب عليهما المنهج
الصفحه ١٨٨ : .
ومن الكتب
الرجاليّة المؤلّفة على هذا النمط كتاب خلاصة العلّامة الحلّي ، وابن داود ، وكتاب
مجمع الرجال
الصفحه ١٩١ : .
وممّن اعتمد هذا
المنهج كتاب تاريخ قم ، وكتاب تاريخ الكوفة ، والخطيب في تاريخ بغداد ، وابن عساكر
في
الصفحه ١٩٥ : في كتابه المعروف بالمشيخة
، ومن ثمّ عدّه بعض الرجاليين أوّل من كتب في الرجال من الإماميّة
المنهج
الصفحه ١٩٧ :
طبقات السلسلة
التي يروي بتوسّطها صاحب الوسائل نسخة كتاب الراوندي ، وإن كان هو في الكتب
المشهورة في
الصفحه ٢٠٧ : بحسب تطوّر صناعة الحبر ومادّة المركّب ،
ويقع البحث فيه أيضاً عن الجانب الأدبي في صياغة الكتاب ، فإنّ
الصفحه ٢٠٨ :
الخطوط والنقوش ،
وكذلك حجم الكتاب ، وحجم الورق ، وعدد الصحائف ، وكيفيّة التجليد.
وأمّا علم فهارس
الصفحه ٢٠٩ :
الخاصّة به ، إذا
شوهد في نسخة كتاب روائي ما يعاكس ذلك تماماً في المباني الذي عرف تشدّده فيها
الصفحه ٢١٠ : التفرقة بين إجازة الكتاب بالقراءة والسماع والإملاء والمقابلة
من جانب وبين إجازة الكتاب بالمناولة من حجّية
الصفحه ٢١٥ :
تحقيق الحال في
كتاب تفسير علي بن إبراهيم القمّي
حيث قد وقع
التساؤل عن هذه النسخة الواصلة
الصفحه ٢٢٦ : فهرست النجاشي ذكر أنّ له
كتاب نوادر ، وفي فهرست الشيخ قال : «له كتب» ، ولم يصرّح الشيخ بأسمائها فلعلّ
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله : قال الله تبارك وتعالى : «قسّمت فاتحة الكتاب بيني وبين
عبدي ... الخ» (١).
ثمّ روى رواية
ثانية