الصفحه ٣١٧ :
عن كتاب الغضائري
، بل في موارد عديدة يزيد على ما يذكره القهبائي المعاصر له في مجمع الرجال ،
ويظهر
الصفحه ٣١٩ : الكشّي : له كتاب الرجال ، كثير العلم ، فيه أغلاط كثيرة.
الخامس : إنّ
الشيخ قد يكرّر في ترجمة بعض
الصفحه ٧ : .............................................................. ٢٥٣
ـ ٣٣٦
مصادر
الكتاب..................................................... ٣٣٧
ـ ٣٣٩
محتويات
الصفحه ٣٧ : الجليل
قد أخرجوه وغيره من عشرات الرواة الأجلّاء ، وكذا ما استثنوه من كتاب نوادر محمّد
بن أحمد بن يحيى
الصفحه ٤٢ : تولّده.
ونظير هذه الغفلة
ما يطلقه بعض الأجلّة حول كتاب مستدرك الوسائل ، أو غيرها من المجاميع الروائية
الصفحه ٥٣ :
التي نقلت منها أحاديث هذا الكتاب ، وشهد بصحّتها مؤلّفوها وغيرهم وقامت القرائن
على ثبوتها وتواترت عن
الصفحه ٥٦ : ككتاب عبيد الله
بن علي الحلبي الذي عرضه على الصادق عليهالسلام ، وكتابي : يونس بن عبد الرحمن والفضل بن
الصفحه ٦١ : مستطرفه (١) من كتب المشيخة المصنّفين والرواة المحصّلين ووصف بعضها (٢) بأنّه كتاب معتمد والبعض الآخر بأنّه
الصفحه ٦٥ : النجاشي إليه صحيح مع أنّه عبر
شيخ مشترك.
ومنها ما ذكره
النجاشي في ديباجة كتابه حيث قال : «إنّي وقفت على
الصفحه ١٠٢ :
عليه ، فمن كتبه كتاب العباسيّ وهو كتاب عظيم نحو عشرة آلاف ورقة في أخبار الخلفاء
والدولة العباسية مستوفى
الصفحه ١٠٣ : تعديل ولا جرح وأدرجهم في
القسم الثاني من كتابه.
وأمّا ما نسبه
الشهيد الثاني للشيخ الطوسي استناداً لما
الصفحه ١٢٩ : الشيخ.
فمثلاً لاحظ
الرواية الصحيحة التي رواها الراوندي ، والتي اعتمد عليها في الترجيح بموافقة
الكتاب
الصفحه ١٣٢ : : «إنّ ابن عُقدة مصنّف كتاب (الرجال لأبي عبد الله عليهالسلام) عدّدهم فيه ...» (٢).
وفي رجال الشيخ
جميع
الصفحه ١٤٥ : ، فشبّهوا
هذا الكتاب بذلك ، لاشتماله على الكتب العديدة ، ولأنّه كان يروي عن الضعفاء
ويعتمد المراسيل ولا
الصفحه ١٥٤ : ترجمة أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد أنّ
الأوّل منهما من ليس له كتاب يروى ، ولا رواية تُنقل ، بل يُخبر