الصفحه ١٨١ : بيراعاتهم
الشريفة بعنوان الفوائد الرجاليّة الرجاليّة ، فإنّ فيها من التحقيقات الجمّة ما
لو جُمعت في كتاب
الصفحه ١٨٣ : الفهرست إخراج
الروايات عن الإرسال ، إذ هو يطرح ابتداء السند في داخل الكتاب ويبتدأ بأصحاب
الكتب والأصول
الصفحه ١٨٩ : في النوبختية ، وقد وضع العلّامة
بحر العلوم كتابه في الرجال على هذا المنهج حيث ترجم لكثير من البيوتات
الصفحه ٢٠٣ : كتاب الذريعة ، أو خاتمة المستدرك للنوري.
وقد بزغت ظاهرة
غير علمية في الأوساط المختلفة من الإقدام على
الصفحه ٢١٧ : ما يتعارف في الكتب المشهورة
المتواترة الأخرى ، حيث يجمع بينها في الطباعة ، نظير كتاب مفاتيح الجنان
الصفحه ٢١٩ : .
ومن أمثلة ذلك ،
ما قاله صاحب الوسائل في كتاب الطلاق في الباب التاسع من أبواب مقدّماته وشرائطه
في
الصفحه ٢٢١ :
وهي داخلة في
إجازاتنا ، ونقل منها من تأخّر عن الصدوق عن الأفاضل الأخيار» إلى أن قال «وكتاب
تفسير
الصفحه ٢٢٣ :
وقال النجاشي في
ترجمة علي بن إبراهيم بن هاشم «وله كتاب التفسير ـ إلى أن قال ـ أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢٣١ :
مختصر بصائر
الدرجات وكتاب المختصر ، حيث أخرج في الثاني روايات عن التفسير المذكور. وقد وصف
ما أخرجه
الصفحه ٢٤١ :
لرواية التلبية
ونظائرها في الأبواب من المواضع الهامّة من هذا الكتاب دون غيره من المصنّفات
الكثيرة
الصفحه ٢٥٥ :
حيث قد أشرنا
سابقاً إلى أنّ هناك دعوات في الأوساط الثقافية إلى إعادة كتابة المجاميع الروائية
، بانتقا
الصفحه ٢٦٢ : :
منها : ما قام به
كبار الرواة من عرض الكتب الروائية المهمّة ككتاب (ظريف) في الديات وكتاب الفرائض
وغيرها
الصفحه ٢٨١ : أصحابنا مملوءة بذلك ، كما يظهر لمن
تصفّح كتاب الكشّي وغيره ، فإذا قبل علماؤنا ـ وسيّما المتأخّرون منهم
الصفحه ٢٩٣ :
فأخذ قرطاساً فكتب
إلى أبي جعفر عليهالسلام وهو أقلّ من نيتي (١) ، فدفع الكتاب إلى الخادم وأمرني أن
الصفحه ٣٠٦ :
الحدائق رحمهالله ، من أنّ من الرواة يبتدأ في صدر كتابه بإسناد القول إلى
المعصوم ، ثمّ يعطف بقية الروايات