الصفحه ٢١٨ :
منضمّة إلى الكتب
الاخرى في كتاب مجموع آخر ، ككتاب الوسائل والوافي والكتب الفقهية الاستدلاليّة من
الصفحه ٢٣٠ : الحسن بن
علي العسكري عليهالسلام ...» (٢).
ومنهم : قطب الدين
الراوندي ، فإنّه أخرج في كتاب الخرائج
الصفحه ٢٣٤ : » (١) وقد اعتمد عليه في تخريج الأحاديث في كتابه منية المريد».
ومنهم : المجلسي الأوّل
في الشرح الفارسي لمن
الصفحه ٢٦٦ : ، ككتاب معاوية بن عمار ، وكتاب عمار بن موسى
الساباطي في مشيخة الحسن بن محبوب ، وغيرهم ، إلّا أنّهم لا
الصفحه ٣٠٨ :
الأمر الثامن
تحقيق الحال في رجال الغضائري
المعروف بكتاب
الضعف وهو الكتاب المنسوب إلى ابن
الصفحه ٣١٦ : ، ولا رويت من غير هذا
الطريق».
وقال في العنوان
نفسه : «وقرأ أحمد بن الحسين كتاب الصلاة والزكاة
الصفحه ٣١٨ : عدّة
فروق بينهما :
الأوّل : إنّ
فهرست الشيخ متقدّم في التصنيف زمناً ، ومن ثمّ لم يتعرض إلى كتاب
الصفحه ٢٤ :
الأحكام لا يفي بها مجموع ما يستفاد من ظاهر الكتاب وحكم العقل والأخبار المستفيضة
منها والمتواترة ، وهكذا
الصفحه ٥٠ :
وقد تبنّى هذه
الدعوى العلّامة المجلسي رحمهالله في كتاب الأربعين (١) في شرح الحديث الخامس
الصفحه ٥٢ : ، فاشتبه
الأمر على المتأخّرين ، لأنّ الشيخ عمل لذلك كتاب الفهرست وذكر فيه أسماء
المحدّثين والرواة من
الصفحه ٧٦ : عبارة الصدوق
في كتاب الصوم من الفقيه في باب (ما يجب على من أفطر) قوله : «وبهذه الأخبار أفتى
ولا أفتي
الصفحه ٧٧ : ، ليعلم الناظر في كتابي هذا كيف
يُروى ومن رواه وليعلم من اعتقادي فيه أنّي لا أرى بأساً في استعماله
الصفحه ٩٥ : المتقدّمة إلى المعاصر
للمفردة الرجاليّة المترجمة.
ثانياً : إنّ كتاب
الكشّي وهو متقدّم على فهرست النجاشي
الصفحه ١٤٧ : أنّ الذي استثنى من كتاب النوادر في عبارة النجاشي هو محمّد بن الحسن بن
الوليد.
وقد عرفت ديدنه في
الصفحه ١٥٦ :
لأجل اتصال السند إلى صاحب الكتاب ممّا قد يجد الراوي طريقاً آخر إلى صاحب الكتاب
في العادة.
هذا مع أنّ