الصفحه ٣٨ : عليهمالسلام المتأخّرين ، كما وقع ذلك ليونس بن عبد الرحمن بطريق معتبر
في الكشّي (١) ، وكتاب عبيد الله بن علي
الصفحه ١٦٨ :
الطريق الحادي عشر
كونه صاحب كتاب أو
أصل
فقد حكى ابن
شهرآشوب في معالم العلماء (١) عن المفيد
الصفحه ١٧٤ :
وأمّا إخراجه
لرواية واحدة عن بعض الكتب فلا دلالة له على عدم كون الراوي صاحب كتاب ، وذلك لأنّ
إخراج
الصفحه ١٩٣ : عبارة عن تلفيق من الطريق إلى أصحاب
الكتب مع الطريق من صاحب الكتاب إلى المعصوم عليهالسلام ، فيكون البحث
الصفحه ٢٢٠ : أخرى
نشير إلى مصدرها فعليك بمراجعتها وهي : في كتاب التجارة في أبواب ما يكتسب به ، في
باب تحريم اللعب
الصفحه ٢٣٦ : رئيس المحدّثين ابن بابويه ، فنقل منه أحاديث كثيرة في كتاب من لا
يحضره الفقيه وفي سائر كتبه ، وكذلك
الصفحه ٢٧١ : قاله
السيّد ابن طاوس في مقدّمة كتابه فلاح السائل : «وربّما لا أذكر أوّل طريقي لكلّ
حديث من هذا الكتاب
الصفحه ٢٧٣ : ليقابل النسختين ليطمئنّ بتوافقهما ، ولذا
تراهم يذكرون العدد المسلسل لمجموع أحاديث كلّ كتاب ، وأوّلها
الصفحه ٢٧٦ : وأمر الله على كلّ حال
فناصباني وأظهرا لي العداوة» (١).
وغير ذلك يجدها
المتتبّع في كتاب رجال الكشّي في
الصفحه ٣١٥ : ، لأنّه معنى الاخترام ، كما في الحديث ، ويظهر من عبارته
كذلك أنّ كون ابن الغضائري قد عمل بتصنيف كتابين
الصفحه ٦٤ : إلّا وكان النقاش في الطريق من صاحب الكتاب إلى المعصوم عليهالسلام دون الطريق إلى ذلك الكتاب وهذا يدلّ
الصفحه ٦٦ : ذكره في ترجمة عبد الله بن سنان : «له كتاب الصلاة الذي يعرف
بعمل يوم وليلة وكتاب الصلاة الكبير وكتاب في
الصفحه ٦٧ : المعصوم عليهالسلام وبزوغ انتشارها في الطائفة تُنقل عبر الآحاد ، ثمّ لمّا
تدوّن في كتاب أو أصل يكثر تداوله
الصفحه ١٩٤ :
الكتب التي استخرج
روايات كتابه عنها مقتصراً عليها ، بخلاف كتب الفهرست ، فإنّها أعمّ من ذلك ،
وأعمّ
الصفحه ١٩٦ : الوسائل قد أخرج أكثر روايات كتاب علي بن جعفر في كتابه الوسائل ، وكتابه
وإن كان من الكتب المشهورة ، إلّا