الصفحه ٣٠٩ :
ابن طاوس قد انقطع
خبرها ، واستظهر هو من عبارة ابن طاوس أنّه يتبرّأ من عهدة صحّة نسبة الكتاب ، لا
الصفحه ٣٠ :
كتاب محمّد بن أبي
عمير عن حذيفة بن منصور ، حيث قال : «وهذا الخبر لا يصحّ العمل به من وجوه : أحدها
الصفحه ١٧١ : فيها على التي ذكروها في المشيخة ، بل عقد كلّ من الصدوق والشيخ كتاب فهرست
يجمع فيه طرقه ، إلّا أنّ
الصفحه ٣١٣ :
يبلغني إلى الآن عن أحد من الأصحاب أنّ له في الرجال كتاباً ، ثمّ إنّ أحمد بن
الحسين ابن الغضائري صاحب كتاب
الصفحه ٢٠٥ :
الثالثة : معرفة
أسانيد أصحاب المجاميع الروائية المتأخّرة إلى ذلك الكتاب ، وذلك بتوسّط اتصال
سندهم
الصفحه ٢٨٧ : كتباً منها كتاب الطرائف ، ثمّ ذكر مسنده إليه عن
محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب عنه. وكتاب الأضلة وكتاب
الصفحه ٣١٠ : معجم الرجال.
لكن الذي يظهر من
تضاعيف كتاب المعجم أنّه يعتمد عليه في موارد ، سواء في تمييز المشتركات
الصفحه ٤٨ :
الرواة عن الأئمّة
الماضين عليهمالسلام ثمّ عرض ذلك الكتاب على محدّثي وفقهاء قم ومنهم علي بن
بابويه
الصفحه ٥١ : الكتاب ثمّ يوردون هذا الخبر بعينه في موضع آخر بسند آخر
إلى صاحب الكتاب أو يضمّ سنداً أو أسانيد غيره إليه
الصفحه ١٨٤ :
والطرق الصحيحة والحسنة والموثّقة التي وجدتها في هذين الكتابين ، وأشرت إلى أنّها
في أي باب وأيّ حديث من
الصفحه ٢٠٤ : تصحيح النسخ ليس إلّا إثبات صحّتها وصحّة
انتسابها إلى مؤلّفها وتوثيقها ، فإذا أنجز هذا المطلب حفظت الكتاب
الصفحه ٢٠٦ :
روايات عديدة
استخرجها من الكتاب المفقود مدينة العلم للشيخ الصدوق ، وعبّر عن الكثير منها
بالصحيح
الصفحه ٢١١ :
المجيز للمجاز
بروايات ذلك الكتاب ، لا سيّما مع ديدن شيوخ الإجازة في المناولة من قراءة مقتطف
من
الصفحه ٢١٤ : وإنّما عثروا عليها وجادة ، فلاحظ
خاتمة الوسائل ومفتَتح كتاب إثبات الهداة ، وقد صرّح الحُرّ في هامش
الصفحه ٣٠١ : وأخرجه
أحمد بن محمّد بن عيسى عن قم ، وله قصة ، وله من الكتب كتاب الدلائل ، وكتاب
الوصايا ، وكتاب العتق