الصفحه ٤٩ :
بالتفصيل في تلك الطرق بين طرق أصحاب الكتب الأربعة إلى الكتب المشهورة ـ طرقهم
إلى كتب المشيخة ـ وبين طرق
الصفحه ٥٠ : ، بل كانت الاصول المعتبرة الأربعمائة عندهم أظهر من
الشمس في رابعة النهار ، فكما إنّا لا نحتاج إلى سند
الصفحه ٦٢ :
أقول : سيأتي (١) بيان وجه خاصّ لتصحيح طرق ابن إدريس إلى كتب المشيخة التي
استطرف منها وذلك عبر
الصفحه ١٢٩ : المتقدّمين دالّة على وصول كثير من الأصول والكتب الروائية والفهارس وكتب
الرجال إلى المتأخّرين ، فلاحظ
الصفحه ٢٠٦ :
الخطوط والتوقيعات المتعدّدة على النسخ المختلفة الواصلة إلينا ، فإنّها تشير إلى
أيدي متعاقبة متناولة لها
الصفحه ٢١٦ : يرويه عنه جماعة من الثقات تقرب إلى العشرة.
وللعباس هذا إسناد
إلى تفسير أبي الجارود ، يرويه عن أحمد بن
الصفحه ٢١٨ :
منضمّة إلى الكتب
الاخرى في كتاب مجموع آخر ، ككتاب الوسائل والوافي والكتب الفقهية الاستدلاليّة من
الصفحه ٢٢١ :
وهي داخلة في
إجازاتنا ، ونقل منها من تأخّر عن الصدوق عن الأفاضل الأخيار» إلى أن قال «وكتاب
تفسير
الصفحه ٢٢٣ :
وقال النجاشي في
ترجمة علي بن إبراهيم بن هاشم «وله كتاب التفسير ـ إلى أن قال ـ أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢٣١ : علماء الإماميّة.
والظاهر أنّ له
سنداً إلى الكتاب ، كما أنّ له سنداً لبصائر الدرجات لسعد بن عبد الله
الصفحه ٢٧٠ : الكتب ، وقيام القرائن
على صحّتها وثبوتها ـ كما يأتي إن شاء الله تعالى ـ ثمّ ذكر طرقاً كثيرة إلى
الشهيد
الصفحه ٣٣ :
إنّه يذهب إلى
الاعتماد على كلّ طرق الكافي ، لكون تأليفه في زمن الغيبة الصغرى مع وجود النوّاب
الصفحه ٣٦ : (٢) إلى غير ذلك ممّا تسالم الرجاليّون على بعض الرواة أنّهم
من الوضّاعين ممّن قد وقعوا في أسانيد الروايات
الصفحه ٤٣ : ضعفه من جهة أخرى ، فإنّ كلّ ذلك
تختلف معه درجات احتمال الصدور ، أي إنّ منشأ الضعف تارة يرجع إلى صدق
الصفحه ٦٧ : أحقّية هذه الدعوى من غير حاجة إلى تكلّفات الأخباريّين
في تصحيح الأخبار ولنا طرق أخرى للتصحيح لا تحتمله