الصفحه ٦٦ :
كتباً فهرسيّة
أخرى قد اشتملت على الطرق إلى الكتب المشهورة غير ما ذكره النجاشي (١).
وهذا نظير ما
الصفحه ٩٥ : النظر في طرق الأصول الرجاليّة الخمسة أو الستّة
إلى الكتب الرجاليّة التي قبلها ، لا الطرق التي في الثانية
الصفحه ١٨٠ :
المفردة ، وذلك
لما اتضح من مقارنة البحث الرجالي مع البحث التاريخي ، ولما يأتي من ذكر النظريات
الصفحه ٤٠ : بقيّة الفرق قد تأخّرت في تدوين الحديث إلى ما بعد منتصف القرن الثاني.
لكن لا يخفى أنّ
كلّ ذلك لا يعني
الصفحه ١٠٤ : يعرفهم بما
يقدح فيهم ويوجب تفسيقهم ، فمتى تكلّف التفتيش عن أحوالهم يحتاج إلى أن يعلم جميع
الصفات
الصفحه ٢٧ :
أقول : في هذا الإيراد نظر ، حيث أنّ مراد القائلين بكاسريّة
الشهرة أو جابريّتها ليست حجّية الشهرة
الصفحه ٤١ : ، حيث إنّ النسبة الاحتماليّة المتصاعدة بالصدور بالعامل
الكمّي والكيفي في نظرية الاحتمالات الرياضية
الصفحه ٦٨ : هو الحجّة ، وهو
تراكم القرائن الاحتماليّة المتصاعدة بالاحتمال إلى الدرجة المعتبرة على حساب
نظريّة
الصفحه ٨٩ :
يقيم الدراسة
حولها حتّى يجد شواهد حيّة لوجهة النظر تلك ، فتراه يلاحق الشواهد والظروف المحيطة
الصفحه ٩١ : على
هذا المسلك بما حاصله : إنّ رجوع المجتهد إلى أهل الخبرة في الرجال نحو تقليد لهم
، ويلزم منه أن تكون
الصفحه ١٢٣ :
بعد ما تبيّن أنّ
العمدة في باب التوثيقات الرجاليّة والتضعيفات هو تراكم القرائن ، ليتصاعد
الاحتمال إلى
الصفحه ١٦٠ : ،
نظراً لكون هذه الوظائف الشرعية مسنداً ومنصباً شرعياً ، مع الالتفات إلى الانتساب
له عليهالسلام في نظر
الصفحه ٣١١ : المقدّمة : «وأمّا كتاب ابن الغضائري وإن اشتهر من عصر المجلسي عدم العبرة به ،
لأنّه يتسرّع إلى جرح الأجلّة
الصفحه ١٠٢ :
، كموثّقة ابن أبي يعفور وغيرها الآتي ذكرها في الجهة الثالثة ، هذا إجمال النظر.
وأمّا تفصيل الحال
في ما
الصفحه ١٠٥ :
الصادق عليهالسلام أنّه قال :
«إذا نزلت بكم
حادثة لا تجدون حكمها في ما رووا عنّا فانظروا إلى ما رووا عن