الصفحه ١٦٧ : ، لعدم صمود وتوجه واعتماد الرواة
لا سيّما الأجلّاء وكبارهم بكثرة إلّا إلى من يعتمد عليه في الرواية ويوثق
الصفحه ١٦٩ : ، وقد يُضمّ إلى هذه التفرقة أنّ
الأوّل موضوع من دون تبويب ، ولا موضوع في باب خاصّ ، بينما الكتاب هو الذي
الصفحه ١٧٤ : طريق
المشيخة
بأن يقع في الطريق
الذي وصل عبره الكتاب إلى أصحاب الكتب الأربعة ، إمّا مناولة ، أو قرا
الصفحه ١٨١ : الرجاليّة ، فإنّه يلقى كثيراً من الضوء على الموقع
العلمي ، وحال المفردة في الانتماء إلى المذهب ، مضافاً إلى
الصفحه ١٨٣ : التي عقدها لشرح مشيخة التهذيب ، عند شرحه لطريق
الشيخ إلى يونس بن عبد الرحمن ، وحكمه بأنّه صحيح ما
الصفحه ١٨٦ : إنّما وقع كطريق إلى تلك الكتب ، هذا في
المثال الأوّل ، وكذا في المثال الثاني يحتمل أنّ الأحاديث مأخوذة
الصفحه ١٨٨ : عليه مخلّ بمعرفة كثير من المفردات الرجاليّة ، بل لا يؤدّي
إلى معرفة المفردات المذكورة في أقوالهم معرفة
الصفحه ١٨٩ : من الرجاليين ، كما صنّف أبو غالب الزراري رسالة في آل
زرارة بن أعين ، وعن بعض آخر في آل نجاشي ، وبعض
الصفحه ١٩٥ : وإعلالها وبيان
الاصطلاحات الرجاليّة ، كما قد يتعرّض فيها إلى الترجمات المسهبة عن بعض المفردات
بتقصّ وافٍ
الصفحه ٢٠٤ : تصحيح النسخ ليس إلّا إثبات صحّتها وصحّة
انتسابها إلى مؤلّفها وتوثيقها ، فإذا أنجز هذا المطلب حفظت الكتاب
الصفحه ٢٠٩ : على نحو مستوعب كامل لَأورث اطّلاعاً دقيقاً على درجة سلامة
النسخة ، وضبطها ، ومدى قوّة انتسابها إلى
الصفحه ٢١١ : ألفاظ المتون ، وإن اطمئنّ
بالنسخة والكتاب إجمالاً.
وإلى ذلك يشير
مفاد رواية محمّد بن الحسن بن أبي خالد
الصفحه ٢١٥ : بأيدينا أنّها هي تفسير القمّي أبي الحسن علي بن
إبراهيم بن هاشم القمي الشيخ المعتمد للكليني الذي بقي إلى
الصفحه ٢٢٦ : نظفر على ما يشير إلى ذلك.
وعلى أيّ حال فقد
استظهر المحقّق الطهراني في الذريعة بقرائن عديدة أنّ هذا
الصفحه ٢٤٢ : وصيّة النبي صلىاللهعليهوآله لأصحابه ـ وبها أوصى حين صار إلى الغار ـ فإنّ الله قد
أوحى إليه : يا محمّد