الصفحه ٢٣٧ : ، فمثلاً لو لا سفر محمّد بن محمّد
الأشعث الكوفي ، الذي كان مقيماً في مصر إلى الكوفة ، لما وقع كتاب
الصفحه ٢٣٨ : إلى المحمّدين الثلاثة المتأخّرين.
وعليه فلا غرابة
في أن يوجد كتاب التفسير في الحاضرة الروائية في
الصفحه ٢٤٨ : كلاً يقول [يا محمّد] ما آمرك ربّك بدخول الغار لعجزك عن الكفار ، ولكن
امتحاناً وابتلاءً ليتخلّص الخبيث
الصفحه ٢٧٢ :
الراوندي ، عن
الشيخ أبي جعفر محمّد بن علي بن الحسن الحلبي ، عن الشيخ الطوسي قال : أقول وهذه
روايتي
الصفحه ٢٧٥ :
كفّار مشركون
زنادقة» (١).
وروى أيضاً عن
محمّد بن عاصم قال : سمعت الرضا عليهالسلام يقول : «يا
الصفحه ٢٧٧ : الطائفة بما رواه
أبو الخطاب محمّد بن أبي زينب في حال استقامته وتركوا ما رواه في حال تخليطه ،
وكذلك القول
الصفحه ٢٩٥ : تقدّمت الإشارة إليه ، كما أنّه أدمن في الرواية عمّن رمي
بالغلوّ ـ كما أسلفنا ـ مثل بكر بن صالح ، ومحمّد
الصفحه ٣٠٥ :
وما ذكرناه في
محمّد بن سنان وأبي سمينة ، يُعلم الحال في أمثالهم ممّن يُرمى بالضعف والكذب من
جهة
الصفحه ٣١٤ :
بغير ذلك من كتب
خمسة ، كتاب الرجال لشيخنا أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي رضى الله عنه ، وكتاب
الصفحه ٣٢٥ : بالغلوّ ، ورتّب على ذلك ضعف تضعيفات الغضائري ،
وتضعيفات أحمد بن محمّد بن عيسى.
ثمّ قال : «اعلم
أنّه
الصفحه ٣٤٣ :
الأوّل
: محمّد بن سنان................................................... ٢٨٦
الثاني
: أبو سمينة
الصفحه ١٥ : الاعتقاديّة المختلفة ، كما تجد ذلك في ترجمة أمثال : محمّد
بن أبي زينب ، ويونس بن ظبيان ، والمغيرة بن سعيد
الصفحه ١٧ : قرينة على المراد
__________________
(١) لاحظ في ذلك
ترجمة مؤمن الطاق ، محمّد بن عليّ بن نعمان البجلي
الصفحه ٢١ : شهري جمادى
ورجب من سنة ١٤١٣ ه.
والحمد لله أوّلاً
وآخراً
محمّد صالح التبريزي
الصفحه ٢٩ : .
ثانياً
: إنّ كثيراً من
الموارد الطرق في الكتب الأربعة ناقش فيها المحمّدون الثلاثة قدسسرهم أنفسهم ، حيث