الصفحه ٣١٥ : رحمهالله على أبيه ، عن أحمد بن محمّد بن يحيى ... وقال : أحمد بن
الحسين رحمهالله : له كتاب في الإمامة
الصفحه ١٠ : السنين الماضية ، وقد قام السيّد الفاضل النحرير محمّد صالح ابن السيّد مهدي
التبريزي أدام الله مثابرته
الصفحه ٥٦ : عديدة معتبرة.
ومنها وجوده في
أصل معروف الانتساب إلى أحد الجماعة الذين أجمعوا على تصديقهم كزرارة ومحمّد
الصفحه ١٨ : الرجال والحديث ، لأنّه
تاريخ قطعي للمسير الفقهي لدى الطائفة الإماميّة في عصر الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٥٩ : (١) عبارة كلّ من علي بن إبراهيم في تفسيره وجعفر بن محمّد بن
قولويه في كامل الزيارات من أنّهما أخرجا في
الصفحه ٨٠ :
من
شواهده : ما ذكره النجاشي
في عبد الله بن أيّوب بن راشد الزُّهري ، «روى عن جعفر بن محمّد
الصفحه ١٢٧ : ذلك : ما
ورد بسند صحيح من ترحّم الإمام الجواد عليهالسلام على محمّد بن سنان وصفوان بن يحيى
الطريق
الصفحه ١٩١ : أكثر أو كثير ما في
كتبه من الروايات قد تحمّلها في أسفاره ، وهكذا الحال في أبي محمّد هارون بن موسى
الصفحه ١٩٦ : الإمامة ، والمسعودي في إثبات الوصيّة ، والشيخ سليمان الحلّي في مختصر
بصائر الدرجات ، وكذا طرق المحمدون
الصفحه ٢٧٦ : البطائني من وجوه الرواة وأعيان الطائفة
، وكان قائداً لأبي بصير يحيى بن القاسم ، ومن ثمّ كان وكيلاً للإمام
الصفحه ٣٢٤ :
الصلاة ، ولم أحظره وقت الصلاة.
وبما ذكره أيضاً
عن الغلاة في وقت الإمام الهادي عليهالسلام ، فقد روى عن
الصفحه ٢٨١ : ء المخذلون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورةٌ داعية
إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ، وخصوصاً الواقفية فإنّ
الصفحه ١٦ : إلى الإمام المعاصر له ، فهل مثل هذا يُدرج في
الإماميّة أم لا؟ وقد ذهب مشهور الرجاليّين إلى الحكم
الصفحه ٦٠ : الإمامي يجب العمل
به. هذا الذي تبيّن لي من كلامه ونقل إجماع الأصحاب على العمل بهذه الأخبار حتّى
لو رواها
الصفحه ٦٣ :
المتواترة وما لم
يتحقّق ذلك فيه ـ ولعلّه الأقل ـ يعوّل فيه على إجماع الإماميّة» (١).
أقول