الصفحه ١٥٠ : محمّد بن عيسى الأشعري في جنازة البرقي حافي القدمين ، وبحال
يبجّل البرقي نادماً على تشدّده معه.
٣. علي
الصفحه ١٥١ : تسلّل تلك الأيدي ، ولاحظ ما قدّمناه ثمّة المشار إليه
سابقاً.
٤. جعفر بن محمّد
بن قولويه (صاحب كامل
الصفحه ١٧١ : ، وإسماعيل بن عيسى ،
وأنس بن محمّد ، وجعفر بن قاسم ، والحسن بن قارن ، وغيرهم ، مع أنّ النجاشي والشيخ
لم
الصفحه ١٧٦ :
عن الخمر عند بدء
انتمائه إلى المذهب بعد أن كان كيسانياً ، كما يظهر ذلك من رواية محمّد بن نعمان
الصفحه ١٨٢ : الرجاليين ، إلّا أنّ الذي برع فيه صاحب كتاب جامع
الرواة المحقّق الشيخ محمّد بن علي الأردبيلي.
وتعريفه : هو
الصفحه ١٨٦ : الروايات مأخوذة من كتاب دُرُسْت بن أبي منصور ومحمّد بن أبي حمزة أو
من فوقهما لا من كتاب الطاطري ، والطاطري
الصفحه ١٩٧ : ، وكذا السيّد محمّد باقر الخونساري في روضات
الجنّات ، والمحدّث القمي في الكنى والألقاب ، وغيرهم.
ولا
الصفحه ٢٠٩ : اعتراض آخر ، وهو أنّ أسانيد وطرق الكتب التي يذكرها أصحاب المجاميع
المتأخّرة كالمحمّدون الثلاثة ، والفيض
الصفحه ٢١١ : ألفاظ المتون ، وإن اطمئنّ
بالنسخة والكتاب إجمالاً.
وإلى ذلك يشير
مفاد رواية محمّد بن الحسن بن أبي خالد
الصفحه ٢١٣ : المحمّدين الثلاثة
وغيرهم من أصحاب المجاميع المتأخّرة ليست هي إلّا طرق مناولة لتلك الكتب ، بشهادة
إنّهم
الصفحه ٢١٧ : الذي
يروي كلّ من الشيخ الطوسي والنجاشي تفسير أبي الجارود عنه بسندهما إلى أحمد بن
محمّد الهمداني
الصفحه ٢٢٠ :
التفسير للشيخ الجليل الثقة علي بن إبراهيم بن هاشم القمّي ، وكتاب العلل لولده
الجليل محمّد» ، ثمّ ذكر سنده
الصفحه ٢٤٠ : الثامنة :
قد ذكر غير واحد أنّ الصدوق قدسسره قد تفنّن في التعبير عن أبي الحسن محمّد بن القاسم المفسّر
الصفحه ٢٤٢ : وصيّة النبي صلىاللهعليهوآله لأصحابه ـ وبها أوصى حين صار إلى الغار ـ فإنّ الله قد
أوحى إليه : يا محمّد
الصفحه ٢٤٧ :
اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً)(٣) ، ونظير قوله تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ