الصفحه ٢٣٠ :
كان مشتملاً على
مثل الذي قدّمناه ، فلأجل ذلك ذكرت إسناده في أوّل خبر من ذلك دون غيره ، لأنّ
جميع
الصفحه ٢٤١ : التي معه شاهد على مدى اعتداد الصدوق بهذا الكتاب ، مضافاً إلى أنّ
المتتبّع المطّلع على عبارات الصدوق
الصفحه ٢٦٥ : الرجاليين والمحدّثين وأصحاب الفهارس منذ القدم ، بل إنّ الأقسام التي
عندهم تربو على ذلك بكثير ، كما أوضحنا
الصفحه ٢٧١ :
المتأخّرة ،
الدالّة على استفاضة واشتهار وصول الأصول والكتب الروائية الكثيرة القديمة.
ومنها : ما
الصفحه ٢٨١ : ء المخذلون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورةٌ داعية
إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ، وخصوصاً الواقفية فإنّ
الصفحه ٢٩٣ : كلّ وجع في عيني ، وأبصرت بصراً لا يبصره أحد ، قال : فقلت
لأبي جعفر عليهالسلام : جعلك الله شيخاً على
الصفحه ٢٩٥ : بن ظبيان ، وعلي بن أبي حمزة ، وإن كان يحتمل في الأخيرين أنّه روى عنهما في
حالة استقامتهما.
وهكذا قد
الصفحه ٢٩٧ :
الله والله ما لكم
سرّ إلّا وعَدُوُّكم أعلم به منكم.
يا ابن النعمان ،
ابقِ على نفسك ، فقد عصيتني
الصفحه ٣٠٢ : : ما قال
الشيخ : «محمّد بن علي الصيرفي ، يكنّى أبا سمينة ، له كتب ، وقيل : إنّها مثل كتب
الحسين بن سعيد
الصفحه ٣٠٦ : الكلمات
في المضمرات ، فبين طارح لها عن الاعتبار حتّى في مثل سماعة بن مهران ، وعلي بن
جعفر ونحوهما ، وبين
الصفحه ٣١٢ :
الذين وقفنا على
كتبهم ممّن طعن فيهم ـ ككتاب استغاثة علي بن أحمد الكوفي ، وكتاب تفسير محمّد بن
الصفحه ٣١٥ : رحمهالله على أبيه ، عن أحمد بن محمّد بن يحيى ... وقال : أحمد بن
الحسين رحمهالله : له كتاب في الإمامة
الصفحه ٣٣٣ :
وكان أحمد بن
محمّد بن عيسى يشهد عليه بالغلوّ والكذب ، وأخرجه من قم إلى الري ، وكان يسكنها».
وقال
الصفحه ٣٣٤ :
يُعرف ويُنكر
فقد يوصف الراوي
بذلك ، أو ب يعرف حديثه وينكر ، أو غمز عليه في حديثه ، أو مضطرب
الصفحه ١١ :
مقدمة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه نستعين ، الحمد ربّ العالمين.
وصلّى الله على