الصفحه ١١٥ :
حدّ العدالة وكون
صدر جوابه عليهالسلام عن ذلك ، فصريح الذيل حيث عبّر عليهالسلام (والدالّ على ذلك
الصفحه ١٣٩ :
راويه أيضاً لكونه
العلّة في التصحيح غالباً ، والاستناد إلى القرائن وإن كان ممكناً إلّا أنّه بعيد
الصفحه ١٤١ :
وأمّا دعوى
الإجماع الاصطلاحي على اعتبار رواياتهم إلى المعصوم بدعوى دخول المعصوم في
المُجمعين وأمره
الصفحه ١٥٦ : ديدن
الرواة كان على تقسيم الراوي بلحاظ شيخه في الرواية وعمّن يدمن الرواية عنه ، كما
هو الديدن في هذه
الصفحه ١٥٧ : الرجاليّة على
المتقدّمين مفردات رجالية لم يتعرّضوا لها ، بعد أن جمعوا من خلال تتبّع قرائن على
أحوال تلك
الصفحه ١٦١ : الوكالة في الأمور
العادية أو الشخصية أو النوّاب على الحُسن ، ولذلك ترى ركون الرواة الأجلّاء أو الثقات
إلى
الصفحه ١٦٢ :
في «معتّب» بناءً على ثبوت نسخة الذمّ في الرواية الثانية فليس بنقض لما ذكرناه ،
بل هما دليل على
الصفحه ١٦٨ :
أصولاً دون الباقي ، ثمّ ذكر احتمالات عديدة :
منها كون معناه
الكتاب الذي يقتصر فيه على كلام المعصوم فقط
الصفحه ١٧١ :
عليها ، والآثار
الصحيحة ، أو المقترنة بقرائن تدلّ على صحّتها ، وأنّ طرقهم إلى تلك الكتب لم
يقتصر
الصفحه ١٧٩ :
البحث التاريخي ، وبالأحرى أنّ التعرّف على المفردة الرجاليّة في رجال سند
الروايات ، وكذا أحوال أصحاب
الصفحه ١٩٦ :
كاملة في المفردات
الرجاليّة
المنهج الثاني عشر
: منهج تراجم الأعيان
وهو يعتمد على
ترجمة طبقات
الصفحه ٢٠٦ : ، وكذا ما نصّ عليه المحقّق الحلّي في المقدّمة الرابعة من كتاب المعتبر ،
حيث ذكر فيها أسماء الكتب التي
الصفحه ٢١٤ : وإنّما عثروا عليها وجادة ، فلاحظ
خاتمة الوسائل ومفتَتح كتاب إثبات الهداة ، وقد صرّح الحُرّ في هامش
الصفحه ٢١٨ : ويكتفى على أحد طرقه المتواترة
دون الاخرى ، وقد يكون ذلك بسبب مشقّة وتكلفة وجهد الاستنساخ في أعصارهم ، أو
الصفحه ٢٢٢ : الثقة أبي الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم ، فكلّ ما ذكرته عنه
فهو منه.
الوجه الثالث :
إنّ إسناد الشيخ