الصفحه ١٠٦ : باجتناب الكبائر التي أوعد الله تعالى عليها النار من شرب الخمر والزنا
.... الخ» (١).
ونظيره عبارة
الشيخ
الصفحه ١١٩ :
الثقة أو المتّصف
بضدهما ، فالخبر الحسن والقوي هو من ظُنّ بوثاقته بظنّ معتبر.
ويترتّب على حجّية
الصفحه ١٢٤ : دالّة على أدنى درجات الكشف عن وصف المفردة الرجاليّة كحسنها
لا عن خصوص القرائن العلميّة المستقلّة
الصفحه ١٢٥ :
دلالتها بدرجة
القطع والاستقلال على الوثاقة ، إذ على هذا المسلك المطلوب من القرينة هو كشفها
بدرجة
الصفحه ١٢٨ :
الطريق الثالث :
نصّ أحد الأعلام المتأخّرين
وقد بيّنا عدم
اختصاص الاعتماد على قول الرجالي
الصفحه ١٢٩ :
الحسّي ، بل لا
مورد لها إلّا النزر القليل من أقوال الكشّي بل هي مبنية على المسلكين الأوّلين
فراجع
الصفحه ١٤٧ :
في المرحلة
التاريخية للحديث الهامّة التي قام بها الرواة القميون ، ويدلّل على ذلك في خصوص
المقام
الصفحه ١٥٩ :
الطريق الثامن
الوكالة عن الإمام
عليهالسلام
وهي على مراتب ،
إذ منها ما يكون بمثابة النيابة عنه
الصفحه ١٩٤ :
الكتب التي استخرج
روايات كتابه عنها مقتصراً عليها ، بخلاف كتب الفهرست ، فإنّها أعمّ من ذلك ،
وأعمّ
الصفحه ٢١٠ : للآخر جميع الكتب.
فلا ريب أنّها
دعوى مجازفة ، فضلاً من قراءته كلّ نُسخ الكتب على الآخر ، وعلى ذلك لا
الصفحه ٢١٦ :
الذريعة أنّ نزول
العبّاس كان لترويج الحقّ بها ، فتوسّل بنشر تفسير علي بن إبراهيم ، جامعاً له مع
الصفحه ٢٢٦ :
أحدها ينطبق على التفسير الذي نسبه ابن شهرآشوب ، وإن كان مثل ذلك العدد من
المجلّدات لو كان هو مراد الشيخ
الصفحه ٢٢٧ : علي الاسترآبادي ، عن يوسف بن
محمّد بن زياد ، وعلي بن محمّد بن سيّار ، عن أبويهما ، عن الحسن بن علي بن
الصفحه ٢٢٩ : النُّسّاخ لحمل بقية الأسانيد على صورة الروايات المزبورة.
النقطة الرابعة :
إنّ للأعلام عدّة أسانيد لهذا
الصفحه ٢٣٥ : تفسير الإمام العسكري (صلوات
الله عليه) ، قال الشيخ أبو الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي (أدام الله