الصفحه ١٠٤ : في العمل بالخبر الواحد أو عدم العمل به.
وأمّا عبارة الشيخ
في الاستبصار عند قوله : «إنّه لا يجب على
الصفحه ١١٠ : العلم بالفسق ، والحال أنّ مراد
الروايات والمتقدّمين هو ما أشرنا إليه ، وعليه فعدم العلم بالفسق لا ينفكّ
الصفحه ١٢٦ : قرائن التوثيق في درجة واحدة ، بل هي على درجات ،
بعضها ضعيف في الغاية ، وبعضها متوسّط ، وبعضها قوي
الصفحه ١٤٩ : وغيرهم من قم من كبار الرواة
، وذلك بسبب روايتهم عن الضعفاء ، ممّا يدلّ على تشدّده في الرواية عن خصوص
الصفحه ١٧٠ : الفهارس والمشيخة ، فإنّ ذلك يعني
اعتماد الطائفة عليه وتلقّيه بالقبول ، وقد اعتمد الشيخ الطوسي في العُدّة
الصفحه ١٧٣ : ابن إدريس بل إلى المحقّق والشهيدين ولا تصل إلى الصدوق ،
والذي يتقدّم على الشيخ بطبقتين ويتأخّر عن
الصفحه ١٨٣ : الفائدة ، أردت تأليف رسالة على حدّ موسومة
بتصحيح الأسانيد ، حيث إنّ الشيخ أراد من ذكر المشيخة وطرقه في
الصفحه ١٩١ :
ويعتمد فيه على
خصوص الروايات الواردة بمضمون مدح أو قدح أو ما يلازمهما حول الترجمة ، وقد اعتمد
على هذا
الصفحه ١٩٥ : الحادي عشر
: منهج الفوائد
وهو يعتمد على ذكر
الفوائد العامّة في التوثيق أو الجرح أو المبيِّنة لحال الطرق
الصفحه ٢٠٣ : كتاب الذريعة ، أو خاتمة المستدرك للنوري.
وقد بزغت ظاهرة
غير علمية في الأوساط المختلفة من الإقدام على
الصفحه ٢١٢ :
حاز عليها بنفس
النمط قبل ذلك وهلم جراً إلى أن تصل إلى الإجازة بالقراءة والسماع والإملاء ،
وإمّا أن
الصفحه ٢١٩ : من
المحقّق أنّ نسخة صاحب الوسائل لتفسير علي بن إبراهيم هي نفس النسخة التي بأيدينا
المرويّة بتوسّط
الصفحه ٢٣١ : من الخبرين عن التفسير بأنّها من الأحاديث المجمع عليها ، التي يروونها
عن الأئمّة عليهمالسلام جماعة
الصفحه ٢٤٠ : تجليل الصدوق له من بين مشايخه ، وترحّمه عليه وترضّيه كلّما ذكر اسمه.
النقطة التاسعة :
إنّ الصدوق روى
الصفحه ٢٤٩ : الصدّيق وفي رواية تفسير عليّ بن إبراهيم فقال في نفسه
: الآن صدّقتُ أنّك ساحر. فقال له صلىاللهعليهوآله