الصفحه ٣٢٢ :
وعلى الحليف ،
والأكثر في هذا الباب إرادة المعنى الأوّل.
وأضاف الوحيد
البهبهاني معنى رابعاً ، وهو
الصفحه ٣٢٣ : الفترة بالذات كان الاسترقاق في الحروب قد وقع على غير العرب.
ولعلّ من القرائن
على المعنى الثالث ـ أي
الصفحه ٣٣٠ :
وأمّا إذا كان
إقدار من الله عزوجل للمخلوق لا بنحو التجافي الباطل ، بل هو تعالى أقدر بلا
كُفو على
الصفحه ٣٣٢ :
وقال النجاشي : «روى
عنه البلوري ، والبلوري رجل ضعيف مطعون عليه ، وذكر بعض أصحابنا أنّه رأى له
الصفحه ١٦ :
أو التعديل
للمفردة الرجاليّة.
ومنها الاطّلاع
على مسائل اعتقاديّة انفرد علم الرجال بتحريرها ، حيث
الصفحه ٣٤ :
الى الكتب ، فانّه
دالّ على أنّ المدار في التصحيح عليها لا على شيء آخر وراءها.
هذا مضافاً إلى
الصفحه ٣٩ : على الأئمّة المتأخّرين عليهمالسلام ، ومرحلة الكتب كانت عبارة عن جمع الأصول اللاحقة
المتولّدة من
الصفحه ٤٤ :
دعوى الثالثة
وهي دعوى الميرزا
النوري وتابعه عليها الميرزا النائيني ٠ ، حيث قال في خاتمة المستدرك
الصفحه ٤٩ : في أصحاب الإجماع ـ الطبقات الثلاث ـ فإنّه حكى كلّ من الكشّي
والشيخ إجماع الطائفة على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ٥٩ :
كتب خاصّة تقريباً
على المتناول وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة ...
ثمّ ذكر صاحب
الوسائل
الصفحه ٦٠ :
واقتصرت من كتب
هؤلاء الأفاضل على ما بان فيه اجتهادهم وعرف به اهتمامهم وعليه اعتمادهم.
وكذا ذكرهم
الصفحه ٦٣ :
المتواترة وما لم
يتحقّق ذلك فيه ـ ولعلّه الأقل ـ يعوّل فيه على إجماع الإماميّة» (١).
أقول
الصفحه ٦٤ :
والروائية الموجبة للوثوق بنسبتها إلى أصحابها ، مضافاً إلى كلّ ذلك هناك عدّة
قرائن أخرى عثرنا عليها :
منها
الصفحه ٧٥ : : ما درج
عليه النجاشي مثلاً في رجاله من التعبير عن بعض من ترجم لهم بقوله : «ثقة ثقة»
وبعضهم الآخر بقوله
الصفحه ٩٧ :
وقد نبّه صاحب
قاموس الرجال في الموضع المتقدّم على وقوع التصحيف والخلط في مجموعة من التراجم في