الصفحه ٢٢١ : عليّ بن إبراهيم من الكتب المعروفة ، وروى عنه الطبرسي وغيره».
وأمّا سنده
التفصيلي لكتاب التفسير فلاحظ
الصفحه ٢٢٨ : ، وأبو الحسن علي بن
سيّار ، وكانا من الشيعة الإمامية ، عن أبويهما ، عن الحسن بن علي بن محمّد عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ : منهما
بالإسناد إلى شيخنا الشهيد ، قال : أخبرنا الشيخ الفقيه العلّامة رضي الدين أبو
الحسن علي بن أحمد
الصفحه ٢٣٣ : على التفسير المزبور ،
كعلماء الحلّة ، وكذا الشيخ الطوسي ، وكذا شيخه الحسين بن أبي عبد الله الغضائري
الصفحه ٢٤٢ : إنّ العليّ الأعلى يقرأ عليك السلام ويقول لك : إنّ أبا جهل
والملأ من قريش قد دبّروا يريدون قتلك ، وآمرك
الصفحه ٢٤٧ : : «أما إنّك إن دمت على موالاتنا
ووافيتنا في عرصات القيامة وفيّا بما أخذنا به عليك من العهود والمواثيق
الصفحه ٢٨٧ :
الأشعري ، والحسن
بن فضال ، والحسن بن علي بن يقطين ، كما قد روى عنه من رُمي بالغلوّ كسهل بن زياد
الصفحه ٢٩٤ :
: أخبرني عبد الله بن عامر ، عن شاذويه بن الحسين بن داود القمّي ، قال : دخلت على
أبي جعفر عليهالسلام وبأهلي
الصفحه ٢٩٦ :
رواية الغثّ
والسمين في ذلك الباب ، فأورث ذلك عليهم الطعن أو التخليط.
ولعلّ بعضهم كان
يحرص على
الصفحه ٢٩٨ : على أنّ ذلك ليس لأجل الخدشة في رواياته ، وإنّما هو خشية
الاشتهار المشار إليه ، بل إنّ تقييده هذا يدفع
الصفحه ٣٠٠ : أنّه روى هو عن جمّ غفير ، فقد روى عمّا يربو
على مائة وأربعين راوٍ ، وروى عنه ما يربو عن ستّين راوٍ
الصفحه ٣١١ :
والرجال على أحمد بن عبد الواحد في مدّة سمعتها معه ، وأيضاً أحمد بن عبد الواحد ـ
وهو ابن عبدون ـ في طبقة
الصفحه ٣١٤ : ذكر
فيه الأصول واستوفاهما على مبلغ ما وجده وقدر عليه ، غير أنّ هذين الكتابين لم
ينسخهما أحد من أصحابنا
الصفحه ٣١٨ : المفردات يستفاد منه أنّ النجاشي قد وضع كتابه استدراكاً لفهرست الشيخ.
الثاني : إنّ كتاب
النجاشي اشتمل على
الصفحه ٣١٩ :
رجال الكشّي ،
بخلاف النجاشي ، فلم يعتمد على الأوّل ، وأقلّ الأخذ من الثاني ، وقد قال هو في
ترجمة