الصفحه ٢١٨ :
منضمّة إلى الكتب
الاخرى في كتاب مجموع آخر ، ككتاب الوسائل والوافي والكتب الفقهية الاستدلاليّة من
الصفحه ٢٢٣ :
وقال النجاشي في
ترجمة علي بن إبراهيم بن هاشم «وله كتاب التفسير ـ إلى أن قال ـ أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢٣٦ :
طرقه إلى تلك
الكتب ، وقال فيها : «ونروي تفسير الإمام الحسن بن علي العسكري عليهمالسلام بالإسناد
الصفحه ٢٤٣ :
ومنها : ما تقدّم
في عكرمة ابن أبي جهل ، مع أنّه لا ريب في انحراف عكرمة عن أمير المؤمنين
الصفحه ٢٥٢ :
عن أبيه وذلك ...».
وأمّا المورد
الثالث : فكون ما ينقله الصدوق وصاحب الاحتجاج من التفسير ليس فيه
الصفحه ٢٧٩ : محمّد بن عثمان رضياللهعنه بنصّ الحسن عليهالسلام في حياته ، ولما مضى الحسن عليهالسلام قالت الشيعة
الصفحه ٣٠٨ :
الأمر الثامن
تحقيق الحال في رجال الغضائري
المعروف بكتاب
الضعف وهو الكتاب المنسوب إلى ابن
الصفحه ٣٢٨ :
مقولات الغلاة
وروّاد جماعاتهم ليتبيّن القسم المراد من الغلو في خصوص تلك المفردة.
كما أنّه تبيّن
الصفحه ٥٤ : يأتي» (١).
وقال في الفائدة
السادسة : «في ذكر شهادة جمع كثير من علمائنا بصحّة الكتب المذكورة وأمثالها
الصفحه ٦٣ :
المتواترة وما لم
يتحقّق ذلك فيه ـ ولعلّه الأقل ـ يعوّل فيه على إجماع الإماميّة» (١).
أقول
الصفحه ٨٣ :
بل إنّ توهّم كون
هذه الأقسام مخترعة من علماء الدراية المتأخّرين ممتنع في نفسه ، إذ كيف يستحدثون
ما
الصفحه ٩٦ :
القائل نفسه في
عدّة من المفردات الرجاليّة على رأي النجاشي أو الشيخ بعد عثوره على قرائن مخالفة
أخرى
الصفحه ١٠١ :
مذاهب الفرق
الإسلاميّة بإخبار أهلها وإن لم يبلغوا حدّ التواتر» (١).
وقال صاحب الوسائل
في الفائدة
الصفحه ١١٠ :
صعيد سطح تعامله
التعايشي في نطاق الدائرة الثالثة ، وواضح أنّ عدم معرفته بالفسق في سلوكه في نطاق
الصفحه ١١١ :
في الخبر الحسن أو
القوي.
وعليه فالفارق بين
الخبر الصحيح والموثّق من جهة والحسن والقوي من جهة